اسأل الله دومًا أن يؤتيك البصيرة، التي تريك الأشياء على حقيقتها لا كما يتمناها قلبك، وتأخذك دوما إلى الخيارات الصحيحة، وتُجنّبك الدروب الشحيحة. فكم من مبصر أعمى، وكم ممن يظنّ أنّه على صواب وهو بعيد كل البعد عنه، واسأله أن يهبك من لدنه نورًا يلازمك وينجيك ويُبَدّد عنك كل ظلام.