زرعت كل أوراقي الغبية في صفحتها
وتركت كل قلبي .. كل قلبي … في يدها أمانة
ظننت أني سأحب ككل المجانين
ظننت أنها آخر المرسى
وآخر قافية في وجعي
وآخر نافذة على وطن أشتاق له
ذلك ظني يا سادة ….
ذلك مجرد ظن ؟؟
(( إن بعض الظن إثم ))
يحتاج مُكابر ٌ مثلي ما تحتاجه مُكابرة ٌمثلك نحن عائدان من معركتين مختلفتين .. قُتلنا ، ثمّ أعادنا الفضول لنرى ما سيكتبه الرّاوي ، وقلنا : " ربّما - إن لم تعجبنا سيرتنا في روايته - ربما لا نعود للموت .. أجل : إنّنا ننتمي إلى جذعين مختلفين .. ولكن يجمعنا عود ٌ يبكي بلا أوتار فما رأيك أن نقع في الحب ليومين آخرين ؟ أنا رجل خجول بعينين وقحتين وأنت امرأة ٌ عفوية ٌ وإن كنت تتجمّلين فلماذا عليك أن تقفزي عن صهوة الأمس لتكبري هذا اليوم .. ولماذا عليّ أن أكتب نصّاً جديداً غداً !! ما رأيك أن نكتب نصّاً أمس ، ونقع في الحبّ ليومين آخرين ..
سبحان من قهر بك النساء ، والشعراء وقلبي ومن زيّنَ بعينيكِ الدّواهي وأجرى في دمنا الوحوش ، وأجرى في نعاسك جدولاً من الدلال سبحانه ؛ كيف أنه جمع العصور والفصول والنوارس والشعراء والأساطير والآلهة والملح والكبريت والبارود والقتلة كيف جمعهم كلّهم كلّهم في فراشه !
أنا لاأحب النصائح ، ولا الناصحين وأمعاناً في الوضوح القاسي فهاأنا أنصحك !!
أذا كنت تبحث عن شئ تتوقع أن تجد شيئاً وسادة لرأسك قرص كاتفلام سريع المفعول كلمات زرقاء لها مفعول الفياجرا تأييدا أو تنديدا بأحد أقول لك غادر الصفحة فوراً أنت كالعاده في المكان الخطأ ...... فهنا لايوجد سواي وكما تعلم فأنا لاتعني أكثر من أنا ...
للحياة من يكتبها وللموت جيوش من النائحين ونواصي الشوارع والفضاءات تعج بمتسولي الحب ياأيها المريض بوهم السعادة أنا يائس بايمان .. والأمل يسبب لي قرحه في الرأس وأنا أحب الملهاة فيما أحزاني شفافه كالغاز وليس وجودي هاهنا سوي أنني سئمت من اللهو وحدي كن طيبا وغادرني فوراً أذا كنت جاداً... وأن كنت عاطلاً تميل للبلاهه فابق معي ...
حينما أفكر بك يزداد نبضي إيقاعًا .. وحينما أحن إليك أعانق أمنيتي .. بأن الله سيجمعنا يومًا .. هناك في أرضك في دارك .. أغفو بين جفنيك وأحضانك .. لنعيش واقعًا لم يعد خيال .. ونحقق حلمًا كان محال ..
أؤمن بالحظّ رميت النرد مُضمِرا اسمك فخسرت حياتي . قرأتُك تعويذةً فتلبست بالأشباح . كتبت اسمك حجابا وعلقته في عنقي فما فارقتني الكوابيس . جعلتك حِرزا لجلب الحب فكرهني الناس . وضعت صورتك على باب البيت فسرقه اللصوص . وها أنا أجلس برفقة خساراتي الكبيرة فيما يجرّب غيري حظه .
ربمـا يتغير مزاجنـا أحيـانا و ربما يخوننـا أسلوب الحديث ربما نتحدث بـ أسلوب سيء دون أن نشعر قد نبكي و قد نفقد رغبتنـا في كل شيء و يبقى السـبب : رواية مخفية بـ داخلنـا لا نبوح بها أبدا فـ سلاما على الكتمـان و سلاما و ألف سـلام على من يتحملنـا
الأخوة الأعزاء المشتركين في #قائمة_المجد*.. السلام عليكم.
⚠️... يرجى تحديث قنواتكم وارسال الروابط للبوت نظرًا لإستعمال البعض لروابط خاصة لقنواتهم فنحن غير مسؤلين عن أي خطأ لأن البوت يقوم بوضع روابط لقنوات أخرى بسبب الروابط الخاصة.*