"مجهدة من ملاحقة مشاعري لأعرف هل لازالت موجودة أو تلاشت، هل ستبقى أو ستتلف، مجهدة من مراقبة بقاءها، اضطرامها و انتظار مشهد الانطفاء، مجهدة من تقصي الحقائق حول ما اعترفت به في لحظة ما، لحظة عاجزة عن الأبدية، و ربما تغير كل شيء بعدها أو كنت لا أفهم جيداً، أو فهمت وتغيرت أنا."