وكأنَّ اللهَ أرادَ أن يُقر أعينَ جيلِنا الذي توالتْ أمامَ عينيه إخفاقاتٌ ونكباتٌ؛ بنصرٍ عظيمٍ وفتحٍ مبينٍ ما كنّا نظنُّ أن نرى مثلَهُ أبدًا!
وياللّٰه! .. إذا كانت هذه فرحتُنا ودموعُنا بدمشقَ اليوم، فكيف هي بالأقصى غدًا..!
اللهم فتحًا تتوالى بعدَهُ علينا الفتوحاتُ، ولا يَليه إلا عزُّ الإسلامِ والمسلمِين!
د/ أحمد العربي.