عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): العلم خزائن والمفاتيح السؤال, فاسألوا يرحمكم الله, فإنه يؤجر في العلم أربعة: السائل, والمتكلم, والمستمع, والمحب لهم.
شهر 1 (تسبيح الزهراء ) ع شهر 2 (سورة الكوثر 4 مرات) شهر 3 ( صلوات 14 مرات) شهر 4 ( سورة القدر (3مرات) شهر 5 (استغفار 14 مرات) شهر 6 (دعاء الفرج 5 مرات) شهر 7 ( سورة التوحيد 3 مرات) شهر 8 ( سورة الفاتحة 3 مرات) شهر 9 (سورة الفلق 3 مرات) شهر 10 (سورة الناس 3 مرات) شهر 11 ( سورة النصر 5 مرات) شهر 12 ( سورة الكافرون 3 مرات)
1-استغفر الله ربي واتوب اليه 70مرة بعدها« اللهم اغفرلي وتب علي»
[الامام الصادق (ع) يقول: من عمل في هذا العمل بشهر رجب فان مات بشهر رجب مات مرضيّاً عنهُ لاتمُسهُ النّار]
استمروا عليه حتى خارج شهر رجب تحصل على هذه الثمرة🪻
2-اللهم استغفر الله واتوب اليه، ولما تنتهي من استغفارة 100مرة، بعدها تسجد لله سبحانه وتعالى سجدة مطوّلة تقول: «اللهم اغفرلي وتُب عليَّ كما تُبتَ على الصالحين من قبل ولا تعذبني بنارك» ماذا يقول الامام: «من فعل ذلك في رجب ختم له بالمغفرة والرضوان»
3-الذي لايترك في شهر رجب كلمة«لا اله الا الله» الامام الجواد (ع) يقول:«من قال هذا، عُرِّف في السماء»
4-سجدة رجب ليلاً ونهاراً، سجدة استحبابية طويلة س/ماالفرق بين السجود الواجب والمستحب؟ ج/الواجب على المساجد السبعة، اما المستحب فتبسط نفسك بين يدي الله، بمعنى جِسمُك كلهُ. بالارض وبطنك. يلتصق على فخذيك كأنك نائم بين يدي الله وتردد هذه العبارة:
من أعمال شهر رجب ... الاستغفار عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال:
من قال في رجب: استغفر الله الذي لا إله إلا هو لا شريك له وأتوب إليه، مائة مرة، وختمها بالصدقة، ختم الله له بالرحمة والمغفرة، وما قالها أربعمائة مرة كتب الله له اجر مائة شهيد، فإذا لقى الله يوم القيامة يقول: له: قد أقررت بملكي فتمن علي ما شئت حتى أعطيك فإنه لا مقتدر غيري.
📚 المصدر: إقبال الأعمال، ج ٣، السيد ابن طاووس، ص ٢١٦
إنَّ أفضل ما يلتزمُ به المُؤمن خلال هذه الأشهُر -أربعينيَّة ترك المعاصي- ؛ فيبدأ من أوَّل رجب مثلًا وحتَّىٰ مُنتصف شعبان، ليقُول لإمام زمانِه (عَجَّل الله تَعَالى فَرَجه): "يا مَولاي .. هٰذِهِ نفسي قد هذَّبتُها، أو خفَّفتُ من سلبيَّاتها؛ فامسح أنت علىٰ قلبي وفِكري .."
اللهمّ اجعل غفلة الناس لنا ذكراً، واجعل ذكرهم لنا شكراً، واجعل صالح ما نقول بألسنتنا نية في قلوبنا، اللهمّ إنّ مغفرتك أوسع من ذنوبنا، ورحمتك أرجى عندنا من أعمالنا، اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد، ووفّقنا لصالح الأعمال، والصواب من الفعال