● وهنا ماذا أقول لأقول..!
كان النظام حريصا عن طريق مشائخه أن يحذر من أصحاب الدعوة السلفية (والوهابية كما يسمونها) يريدون من الناس أن تكون على دين حسون وعوض والبوطي وغيرهم من المرضيين عنهم..لكنهم خابوا وخسئوا، فإن قادم الأيام بإذن الله تعالى ستقدم لنا أجيالاً على نهج الصحابة ومن تبعهم بإحسان رضي الله عنهم جميعا.