"قيام الليل باب العارفين، وزاد المتّقين، وهو الباب الذي إن طرقه العبد مرّة؛ عرف الطريق وأبصره، فلا يزل عاكفًا عند هذا الباب، طارقًا له ليالي كثيرة؛ حتى يُفتح له من الهبات الجليلة، وأي هبة أعظم من القُرآن! {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنّما يتذكر أولوا الألباب}"💌.