- لستُ من مناصراتِ بقاء المرأةِ في بيتها دونَ عمل ، ولا من " الفمنيستات " مناصراتِ التحرر والمساواة ، أحب أن تتحرّر المرأةُ من قيودِ المجتمع ، وأن تتحرّر كذلك من أفكارِ الذكورية التي تراها - غالبًا - تابعًا في مرتبةٍ أقلّ ، أحب أن تكونَ شريكةً للحياة ، أن تُراعى في كل الأمور ، وأن لا يُؤخذَ قرارٌ ما بالنيابةِ عنها ، أن يكونَ لها حقُ السمع والنقد والمُشاركة.
أحبها عالمةً بحقوقها ، مُطالبةً بها حالَ فقدِها ، كذا واجباتها ، لا تنتظرُ أحدًا يُمليها عليها.
.