أعتقد أنَّك مِثلي، تسمع ما يحدُث في جباليا، فلا تكتفِ بتسميتها قصة صمود وبُطولة، وهي الآن تبادُ عن بكرة أبيها.
بل لا بدَّ لك معها من وقفة مسلمٍ صادقٍ، يهمُّه أمر أمَّته، وألا تترك الدعاء لها في هذا الوقت الحرج الذي تمرُّ به.
ومن كان عن الدعاء عاجزًا، فهو عن غيره أعجز '(