لا يُؤدي (صلاة الفجر ) في وقتها إلا من أراد الله تعالى به خيرًا في دُنياه وآخرته ..
أخاف أن يعاقبني الله بذنبي فيحرمني صلاة الفجر، فلا تحسبن أنك تقوم إليها برغبتك! ولكنها اصطفاء الله لك لأنه يحبك.
ﺇﺫﺍ ﻭﻓﻘﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﺗﺼﻠﻲ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻓﻲ ﻭﻗﺘﻪ
ﻓﺄﺑﺸﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ.. ﻓﺈﻥَّ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺯﻗﻚ ﺻﻼﺓً ﻫﻲ ﺧﻴﺮٌ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﻟﻘﺎﺩﺭٌ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﺮﺯﻗﻚ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ.