كُل مَاهو لطِيف.)''''

كلَّ ليلة أبحث عنكَ بين نجوم سمائي ولا أجدُكَ،
زالَ طيفُكَ ولم يعُد يؤنسني، حتى تلكَ النجوم التي كانت تُشعرني بوجودكَ بهتت، وكأنها تُخبرني أنكَ لن تعود.
الأشياء في غيابِكَ لا تعرف معنى الألوان، حتى أنا أشعُر أنني هاربة مني وكُلي معك.
عُد إليَّ، فهناكَ شيءٌ في داخلي ينقصني،
ربما أنت، ربما أنا،
وربما كُلي الذي ذهبَ معكَ ولم يعُد.

رَوان محمد|•غامق•|.

لما تحب حد بصدق،
تعوّذ بالله من قسوته وجفائه وخذلانه ابتداءً ..

إنَّ الرجُلَ ليستوحِشُ، فإذا أدمن الصلاة على النبيّ -ﷺ- دخل الأُنسُ إلى قلبه.

الكهف نور يُضىء ما بين الجمعتين.

‏غدًا يا مُنيةَ الأيامِ تَجمَعُنا ليالينا!(:

‏هُنا
‏حيثُ الدُّنيا
‏يُلام الإنسان على رّقة قلبه، يُلام ويُكسَر، بلا رحمة.

‌‎لقد شعرت معك بألفة عظيمة حين أكون معك أنسى أنني كنت للتو على خلاف مع الحياة بأسرها و أطمئن، وهذا لا يحدث عادة، أعني اطمئناني لفكرة التواجد بالقرب من أحدهم

‏"ورحمتك أوسع من ضيقي يارب، و أكبر منه، و أعظم، فامنحني إيّاها كي تهدأ نفسي، و يستقرّ بالي و أطمئن."

أحدهم نال ما تمنى فقال..
"َهجم السرور عليّ حتى أنه من فرط ما سرّني، أبكانِي."

ياربّ وأنا كمان
أعيش الشعور ده")))

وحدُك تعلمُ كم أهلكَني الطريقُ،
‏ولا أحد غيرك يبصرُ كيف أهلكتُ نفسي فيه.

‏ياربِّ،
‏سلِّمني من أذى المَحيا،
‏ومن شرِّ الأحياءِ،

‏سلِّم بصري من أن يُمدَّ إلى ما لم يُكتَب له نيلُه،
‏سلِّم سمعي من كلِّ كلمةٍ تؤذيه،
‏وسلِّم قلبي من أي شعورٍ يُرهقُه.

- سمر إسماعيل

"أولُ فكرةٍ يجب أن تَخطُرَ في بالِك صباحاً هي حمدُ اللّه وشكرُه على نعمِه".

"اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ".

ولا تُسلّط عليَّ من لا يرحمني

وأشعر أن في الأيام يومًا سوف يجمعنا،
وأن الحب رغم البعد سوف يزور مضجعنا،
وأن الدهر بعد الصد سوف يعود يسمعنا،
ويمسح في ظلام العمر شكوانا وأدمعنا.

_فاروق جويدة

‏ياربّ وكلي أمل فيك بإن
تزين دنياي وتيسر أمور حياتي وتعوضني
وأشوف كل أحلامي واقع
ودعواتي كلها مستجابة.")

نعوذُ باللّٰه من ضياع السَّعي بسبب نيّة فاسدة،

نعوذُ باللّٰه من الرِّياء الخفيّ
ومن العمل لأجل الظُّهور لا لأجل اللّٰه،

نعوذُ باللّٰه من قلّّة الإِخلاص، وفقدان الدَّليل.

سلِّم سمعي مِن كُلِّ كلمةٍ تُؤذيه،
‏وسلِّم قلبي مِن أي شعورٍ يُرهقُه.

قال عمر بن الخطاب: "الشتاء غنيمة العابدين، فالليل طويل للقيام، والنهار قصير للصيام، والمطر ينزل للدعاء، والجو هادئ لقراءة القرآن".

وتظنُّ أنها النهاية،
وفجأةً،
يصلح الله كل شيء!

وتظنُّ أن القصة انتهت،
ثم يُغيّر الله كل شيء،
ويعيد ترتيب المشاهد،
لأنه الله!

في اللحظة التي تشعر فيها أن كل شيء يعاكس رغباتك؛
تذكر قوله تعالى:

لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا")