"إعلموا أيُّها المسلمون أنَّ الجـهاد في #سبيل_الله اليوم دواءٌ لكثيرٍٍ من الأمراض التي تشكو منها الأمَّة ، فإنَّه لا_شيء بعد التَّوحيد يعدل الجـ.هاد نفعًا للبلاد والعباد ،، فهو طريق تكفَّل_الله بهداية ،سالكيه كما قال تعالى : {والذين جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} لذلكَ كان السَّلف إذا أشكل عليهم أمر من أمور الدِّين توجهوا بمسألتهم إلى ،أهل_الثُّغور_#والجـ.هاد تيمنًا أن يجدوا الهداية والصواب عندهم ،، فالج..ـهاد تُرجمان التَّوحيد وهو دليل صدق_الموَّحد..."