تائه، اُفتش عن هويتي بين ذڪرياتِ ٲضاعت معالم وجهي، ورثتني رمادًا يعمي السنوات، فتُغمض عيني الحظ قبل ٲن ٲُقبل عليه، فلا ٲحلامي ٲشرقت، ولا ٲمنياتي ٳلي ٲقبلت، نُفيتُ مِن ڪُل شيء، ٲتسٲل ٳذا ڪانت ذاتي ستنبذني مني ذات يوم، ثُم وماذا بعد ذلڪ، لا لا شيء لِنُشاهد مسرحيةً هزلية للحياة، على الٲقل لم يُفرض علينا دور الشخصيات الرئيسية وهذا ٲمرٌ مُريح نوعًا ما.
#زهره_الڪحلاني"وطـــــــــــﻥ".