من أعظم النعم ألا يزيغ القلب بعد الهداية، وألا يضل بعد الرشاد، وألا يخلد إلى الأرض ويتبع الهوى، وألا يغوى بعد الصلاح. رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ.
صـحـبـة الـقـرآنِ pinned «إن أنا متُّ. فسلوا الله لي الفردوس الأعلى بغير حساب ، وأن يعاملني بفضله وجوده ورحمته وبما هو أهله.. وتصدقوا عليّ بدعوة في جوف ليل وفي خلوة وفي موطن إجابة. فليس يومئذ أحدهم بأفقر مني ولا أحوج.. رحم الله من ماتوا وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين…»
رواه أبو داود والترمذي واللفظ له، وقال: حديث حسن صحيح، والحاكم على شرط مسلم. وقال صلى الله عليه وسلم: عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وإن قيام الليل قربة إلى الله ومنهاة عن الإثم وتكفير للسيئات ومطردة للداء عن الجسد. رواه الترمذي في جامعه وحسنه الألباني.