ولعلّني رُغْمَ احتياجيَ أنْطَوي
وألوذُ بالصلواتِ والخلواتِ
النَّاسُ تهجرني لعيبٍ واحدٍ
والله يقبلني على عِلّاتي
نسّقت ألف قصيدة في فهمهم
والله يعرفني بِغير لُغاتِ
الناسُ عن وجعي ستغمض عينها
والله داوَى موجعي بأناةِ
في قُربه كُل المخاوفِ تَنجلي
في حُبّه أحببت حتمًا ذاتي'