-وإن شَعرتَ بنقصٍ فِيك تَعرِفُه
فَغَذِّ رُوحكَ بالقُرآنِ وَاكتَمل..
-ولا تنسَ هذا القرآن العظيم
في غدوٍ ولا رواح، فإن ألمَّت نازلة،
أو حَزَب أمر، فاجعل من آيهِ لك مفزعًا تستظل
فيه من حَر ما تجد، وإنك لشاعرٌ من ساعتك
بأن الغُمة لا سلطان لها عليك، وأن لك جلَدًا لا يهن، وعزيمةً لا تخور..