مولاتنا خديجة الكبرى(ع)

#الشيخ_حبيب
Channel
Logo of the Telegram channel مولاتنا خديجة الكبرى(ع)
@banatkhadija1Promote
3.06K
subscribers
40.3K
photos
8.28K
videos
7.99K
links
يا مولاي يابقية الله الأعظم (ع) اناديك بدمعي واحزاني ليتك تكتب اسمي في سجلك هذا عنواني 💔 للتواصل عبر بوت القناة 👇👇 @Aba_Saleh_3114BOT
To first message
...⇣💭🖤️💭⇣...




🔑 لنلتزم بصلاة أول الوقت ، فإنه مفتاح صغير لخزائن كبيرة وجواهر قيمة..

🌟 ومما نقل من أحد تلاميذ العالم الكبير السيد القاضي (قده) ، أنه قبيل وفاته أراد أن يلخص مدرسته العرفانية الأخلاقية ، فقال لتلاميذه: ( عليكم بصلاة أول الوقت )..

ومن المعلوم أن إمامنا الحسين (عليه السلام) كان يقاتل في يوم عاشوراء وعينه في السماء ، لئلا تفوته فضيلة أول الوقت ، وإذا بذلك المقاتل يذّكر الإمام (عليه السلام) بدخول الوقت -وهو الذاكر- ، فيدعو له قائلاً : (جعلك الله من المصلين)..

وكذلك مولاتنا زينب(عليها السلام) فإنه لم تفتها صلاة المغرب ليلة الحادي عشر من محرم ، برغم الفاجعة لأليمة التي حلت بها.

#الشيخ_حبيب_الكاظمي |



...⇣💭🖤️💭⇣...
.
📚 زيــارة عاشوراء ..
،
🔹إن هذه الزيارة هي شعار الأولياء والصالحين طول التاريخ، فهي ذات منافع دنيوية وأخروية..
،
🔸 نعم كل من له حاجة أو أمر مهم؛ فإن حوائجه وطلباته ستقضى، بقراءة زيارة عاشوراء لمدة أربعين يوماً، والتجربة خير دليل لمن أراد أن يقف على هذه الحقيقة..
،
🔹 ولطالما وصل الذين لديهم حوائج معنوية إلى حوائجهم، وعلى رأسها مقام القرب من سيد الشهداء (ع)..
والقرب منهم؛ هو قرب من الله سبحانه وتعالى..
،
⭕️ قال الإمام الصادق (عليه السلام):
(يا صفوان!.. كلما كانت لك حاجة عند الله، توجه إليه -تبارك وتعالى- بقراءة هذه الزيارة، والدعاء بعدها في أي مكان كنت، واطلب حاجتك؛ فإن الله لا يخلف وعده).
،
🔻- إن البعض يقول: هذه الزيارة واردة في يوم عاشوراء، فكيف نقرأها في باقي الأيام؟..
،
💗 إن المضامين مضامين راقية جداً، وكأن الإنسان بهذه الزيارة يريد أن يبقي ذكرى عاشوراء حية في القلوب، وكأنه بهذا الدعاء، وبهذه القراءة الحية، نحن نحيي ذكر هذا اليوم العظيم..
،
عندما نقول: (إِنَّ هذا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُو اُمَيَّةَ)، طبعاً نعني بذلك اليوم يوم عاشوراء، لا هذا اليوم الذي نقرأ فيه..
،
هذا المعنى مفهوم، وليس هناك داع للتغيير وتحريف الدعاء، من هذه الناحية المعنى واضح: إشارة إلى ذلك اليوم المعهود.
. .
[ #الشيخ_حبيب_الكاظمي ]