-
«سمعت كثيرًا عن قصص الفرج بعد الكرب، وما كان نبراسهم الذي أضاء لهم دروبهم المعتمة، في انتقالهم من دركات الظلمات إلى فسحة النور، ومن عوائق الذنوب وأغلالها إلى ساحة النجاة والأمان؛ فكانت الصلاة على النبي -ﷺ- نبراسًا لهم وقوتًا لقلوبهم».
"إذن يكفى همك، ويغفر ذنبك" صدق رسول الله ﷺ
#صلى_الله_عليه_وسلم