لم يحدث في الواقع العربي صمود في أيِّ بلدٍ عربي، مثل ذلك الصمود الفلسطيني في قطاع غزة، في مقابل ذلك المستوى من العدوان والخذلان، وفي مستوى تلك الظروف؛ ولذلك المسؤولية كبيرة، على الجميع أن يتحركوا. #السيد_القائد
إنّ لتسبيحة الزهراء الأثر الكبير والمهم على حياتنا فألزموا أولادكم بالتعظيم والتسبيح لله، أي أن ترتكز حياتهم على الله، وأن يتخلقوا بالتقوى، حتى لا يلحقهم الانحطاط في الدنيا، ولا تعوج أخلاقهم..
أنتم النظام ونحن الثورة أنتم من تقتلون الشعب بحجة الرئيس الشرعي والمعترف به دولياً وليس نحن . أنتم من استدعى دول العالم والتحالفات من كل العالم ونحن وحدنا بقينا ندافع عن أنفسنا وشعبنا وبلدنا . أنتم لديكم الطيران والقنابل والأسلحة الفتاكة وقتلتم مئات الآلاف من الأبرياء ودمرتم البنى التحتية والبيوت والأسواق والمدارس والمستشفيات وصالات العزاء والأفراح وقصفتم حافلات الطلاب وكل شيء، ونحن لا يوجد معنا حتى الدفاع الجوي الكافي .
كل الأمور عندنا هي ضدكم وليست معكم أيها الخونة والعملاء . هل فهمتم الفرق الآن؟ ✍نصر الدين عامر
يا أوّل الكلمات في أشعارنا، يا ملهم الثوار والشعراءِ يا أية في قلب كل مجاهد، يا شعلة في درب كل فدائي يا أيها الفصل المضيء نبوّة في جاهلية أمة جهلاءِ لقد اصطفاك الله قائدَ حزبه، وأمين حزب الله في الأمناءِ فكأنما هي سيرة نبوية، وكأنما هي بعثة الإحياءِ فتركت ما ترك الحسين حرارةً بقلوبنا لا تنتهي برثاءِ يا من كبرنا ممسكين رداءَه كتعلق الأبناء بالآباءِ عطرًا تنفسناك منذ اللمة السوداء حتى اللحية البيضاءِ ستبالغ الأشواق في استهدافنا شوقًا لنصر الله كل مساءِ لقداسة الإطلالة العلوية الغراء ثمّ قداسة الإصغاء لحضوره، لحديثه، ولصمته، ولرأيه ولنطقه للراء والفجر والعشر الليالي دونه، بمحرم عن عشر عاشوراء
قائد الرضوان الشهيد عبد القادر أطلق على الحرب الجارية الآن إنها حرب الثقة بالله عز وجل
وبالفعل اليوم شاهدنا الكثير ممن ينطبق عليهم قول سيد الشهداء ع " فَإِذَا مُحِّصُوا بِالْبَلَاءِ، قَلَّ الدَّيَّانُون "
مو كُل شيء نكرهه معناها هو سوء وشر إلنا لذلك نگول بالدعاء " الحمد لله الذي يجعل الخير في ما نكره، والفرَج في ما نضيق به ذرعا"
احنا هسه علينا نأدي تكليفنا وما نتخاذل ولا نتراجع ولا نتعب الشهيد ابراهيم عقيل عنده حچايه يگول يقينًا كله خير! يستحيل أن يوصل أداء التكليف إلى مكان فيه خطأ أو إلى نار، لا يمكن هذا عقائديًا..
امابخصوص الي جاي ينشرونه أمثال البشير وستيڤن نبيل والصفحات المدعومة من امريكا وإسرائيل والخليج فـهاي بفلس كون ما نشتريها
٤. قد تتسرب إلينا بعض الأفكار المسمومة، والتي تسبب بعض الإحباط في إطار الحرب النفسية والإعلامية التي يمارسها العدو دون أن نشعر. فإذا نجح في اختراق تحصيناتنا النفسية والفكرية سهل عليه تحقيق النصر الخارجي بأيسر مما نتوقع. وقد تكون فكرة أن فقد السيد الشهيد رضوان الله عليه تعني نهاية المقاومة، وعدم قدرة الحزب على ترميم نفسه، وأن البدائل لن تسد الثغرات التي نتجت عن استشهاد القادة الكبار في الحزب.. أقول: قد تكون هذه الفكرة من تسويلات العدو عبر وسائله الخفية في الإعلام وغير الإعلام ليحقق بذلك الهزيمة المعنوية فينتصر بعدها على الأرض دون معاناة.. فحذار حذارِ.
أخيرًا، أقول: قد يفهم بعض الأحبة هذه الرسالة بشكل سلبي، وكأنها تقليلٌ من أثر فقد هذا الطود العظيم والعياذ بالله، إلا أني متيقنٌ أنَّ السيدَّ الشهيد لو اطلع عليها لأقرَّها حيث لا يريد لجمهوره أن ينهزموا لأنه رحل عنهم لجوار ربه