أسانسير إلي الجنة 2 💚 pinned «قيام الليل ودموع صادقة كافية تغير كل أقداري.. بتقول توصل للي ٩٧ حتي يعني أخرى ٩٥ دعيت في كل وقت إنه ربنا يستجيب دعوتي ويحقق مطلبي بإني اجيب ٩٩ رغم انه كل الأسباب بتقول لا، بس انا كنت بدعي بيقين وافاجأ ان بصدر قرار من المؤسسة التعليمية بتغيير حسبة المعدل وكان…»
فيه رفض حصل لأن اللي رفضك شايف نفسه أقل منك فمايستحقكش.. فيه رفض حصل لأنك أكبر قيمة من المكان أو الشخص اللي كنت عايز تربط نفسك بيهم.. فيه رفض بيكون رحمة بيك لأنك ماكنتش هتستحمل اللي جاي لو كان القبول تم..
الخلاصة إن كل الأبواب اللي اتقفلت، وكل الأشخاص اللي سكتهم اتقفلت، وكل الفرص اللي افتكرتها ضاعت أنت في الأصل اترحمت منهم مش اتحرمت منهم..
وانا بكتب قصتها للحظه بس فكرتني بكل حدث هي بتحكيه وأكنها مواساة من ربنا ليا والحمد لله يارب رضيت وراضية لاخر عمري وعمرها ماكانت بشاطرتي لا بتوفيق منك يارب ، تغير الأقدار هي كدا كدا ربنا مدبرها ليه بقي نشيل هم ونفضل نزعل علي اللي بيروح مننا لينا رب كريم ندعيه بقلوب صادقه وعندنا قيام الليل دا بقي سحره مفيش بعده والدعاء والاستغفار عندنا كل الحلول بس إحنا مركزين مع اللي فاتنا ولسه زعلانين عليه عوض ربنا مفيش زيه بس لو فعلا كل يوم نقول الحمدلله ونستشعر مع الكلمة ساعتها قلوبنا هترضي وربنا يراضينا، عايزين حياتكوا كلها تتغير وتبقي معجزات عليكوا ب قيام الليل، فضلا لا تغفلوا عني وأهلي من دعواتكم بظهر الغيب..
بتقول توصل للي ٩٧ حتي يعني أخرى ٩٥ دعيت في كل وقت إنه ربنا يستجيب دعوتي ويحقق مطلبي بإني اجيب ٩٩ رغم انه كل الأسباب بتقول لا، بس انا كنت بدعي بيقين وافاجأ ان بصدر قرار من المؤسسة التعليمية بتغيير حسبة المعدل وكان الفصل الأول حسبته قليلة وقتها كنت طايرة من الفرحة وفعلا جبت ٩٩ اخر السنة والاولي علي المدرسة، وكان عندي امتحانات مطلوبة بمعدلات معينه علشان أدخل الجامعة فدعيت ربنا بالرقم اللي انا عايزاه في كل مادة والله مقليتش عنه بل جبته بالظبط، ودخلت كليه الطب صحيح حياتي بعدها ممشتش اوي زي مانفسي لانه جالي اكتئاب بس الدعاء برضو طلعني منه، قيام الليل ودموع صادقة كافية تغير كل أقداري، ودايما بقول الحمد لله نعم الرب ربنا والله، بقيت اركز علي آخرتي مع دنيتي، ماهو مش كل حاجه دنيا دنيا وربنا وفقني ولبست النقاب وبطلت ذنوب كتير صحيح اه برجع ساعات بس بتدارك نفسي ورحمة ربنا فوقي وهتشملني وهتشملكم بإذن الله..
البرلمان الأسترالي يقر قانوناً يحظر استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي. ليسوا مسلمين، ومع ذلك تفطنوا لخطر شبكات التواصل الاجتماعي على الأطفال واليافعين. فعارٌ على الآباء والأمهات في مجتمعاتنا المسلمة أن يتهاونوا مع استخدام أبنائهم لشبكات التواصل المليئة بالسوء، عارٌ وخيانة لأمانة التربية أن تتركهم يتصفحون هذه الشكبات بلا حسيب ولا قريب تحت شعارات "التربية الإيجابية" و "أنا أثق بابني/بنتي"، و "ربّيه ثم اتركه يفعل ما يشاء". هذا كله مخادعة وتبرير للتفريط في واجب الأبوة. لا تخدعوا أنفسكم بمقولة "إيش معنى أمنعه الآن وهو سيتعرض لها غداً عندما يكبر". فابنك وابنتك في مرحلة تشكيل الشخصية، تكوينهم غضٌّ طريٌّ، ما يحتاجونه هو إحاطتهم بالرعاية والحماية من سهام الشهوات والشبهات. وكما تحرص ألا تُحَمِّل أجسامهم ما لا تطيق فأَولى ألا تحمل نفوسهم ما لا تطيق. لا تخدعوا أنفسكم بأن هذه الشبكات لها فوائد وأن الأمر يعتمد على استعمال الشخص، فهذا تنظير غير واقعي، والحقيقة هي أن سوء الاستخدام قد طغى. بل وحتى من لا يقصد سوء الاستخدام تخرج له الفتن والشهوات المحرمة لتفسد قلبه وتشوش ذهنه. ستسمعون العجب من بعض الشباب الذين وقعوا في إدمان الإباحية وما دونها من فسوق وفجور، كيف كانت بداياتهم التي سببها الرئيس التهاء الوالدين وتخليهما عن واجبهما. وحتى تعلموا أن أبناءكم مستهدفون، انظروا كيف تُسن في بلاد المسلمين قوانين لمنع الآباء من حماية أبنائهم من خطور مواقع التواصل تحت مسمى "حقوق الطفل في الوصول إلى البيانات الإلكترونية"!! أدركوهم الآن قبل أن تخسروهم دنيا وآخرة!
"لا تُلقِ سمعك .. ولا تُتبِع بصرك .. ولا تُقلِّب ذِهنك في (أيِّ شيء) يُفسدُ عليك قلبك .. لأنَّ قلبك إذا فسد تعطَّلت حركتك في عمل الآخرة ..
احمِ قلبك ما استطعت.
فإن مرَّ بك شيءٌ من أمر الدُّنيا .. (فتعلَّقت به نفسُك) .. فاسألها (السُّؤال) الذي أيقظ الله به قلوب العارفين .. وعِظها بموعظة القرآن الخالدة التي شفى الله بها الأبرار من أمراض القلوب .. اتلُ عليها قول ربِّنا البرِّ الرَّحيم :