بابلو نيرودا إلى زوجته: احرميني الخبزَ إن شئتِ ، احرميني الهواءَ ، لكن لا تحرميني ضحكتَكِ. أو رسالة طه حسين إلى سوزان: بدونكِ أشعرُ أنّي ضريرٌ حقّاً ، أما وإنّي معكِ. فإني أتوصلُ إلى الشّعورِ بكلّ شيء،
من جولييت إلى فيكتور هوجو: "أحبّك، إنها حقيقةٌ! أحبُّكَ رغماً عني، رغماً عنك، رغماً عن كل هذا العالم"
من جُبران إلى ميّ زيادة : "احبُّ صغيرتي غير أنّني لا أدري بعقلي لماذا أحبُّها؟ يكفي أنّني أحبُّها بروحي و قلبي"
الرّافعي إلى الأديبة ميّ زيادة: "لو رأيتيني ، وأنا أقرأُ رسائلِكِ لرأيتِ أنكِـ لا تكتبينّ لي كلامًا.. بل تزرعينّ في الورقِ زَهر أنفاسِكِ فيأتيني فأقرأهُ"
أنا شاعر بعقلية صبي الحي المشاغب، ذلك الصبي الذي لا يمكنه أن يطلق مهاراته في اللعب و القتال، مالم تكن فتاة الحي الجميلة و التي تعجبه ضمن جمهور المتفرجين. اقتربي الآن كي أبهر العالم. - قيس عبد المغني