αмαℓɪα

الشخص الوحيد الذي من الممكن أن أخسر أي شيء على وجه الأرض لأجله، هي أمي،" فخورة إنني إبنة لتلك المرأة العظيمة."

ماشيه للمؤتمر؟
-لا والله مشغوله مانقدرش

=

لازم من إنه الواحد يفصل بين "التفكير المنطقي الحقيقي والتبرير الذي يخدم أهواء النفس"
والحل هو أن نُخضع قرارات العقل لمرجعيه أخلاقية ودينيه واضحه، "تضمن أن نفرق بين الحق والهوى".

عقلك لو ماكنش مُراقب بوعي،يمكن انه يصير وسيلة لتبرير الأخطاء "تتحكم فيه النفس"

(النفس تُقدم الرغبة والعقل يُبررها بطرق ملتوية)

"الانبهار بالمظاهر" العقل لما يركز على القشور دون الجوهر يسهل من عملية انقياده للنفس.

"التأثير العاطفي" هذا كوم بروحه ولو نحكي عليه بالتفصيل ح يكون موضوع له أول مالش آخر ،
الانفعالات تُعطل المنطق وتفتح المجال للنفس إنها تسيطر.

ثاني شي "غياب الهدف" لما الواحد يقعد عايش بدون رؤية واضحة، يكون عقله عرضة للتشتت.

أولا وهو سبب نعانو منه كلنا تهيالي وهو "الإرهاق الفكري" التفكير واجد المبالغ فيه بدون راحة، يُضعف قدرة العقل على التحليل السليم.

باهي برأيكم شنو الأسباب يلي تخلي العقل يضعف أمام النفس؟؟

حينما تدرك أن أعظم انتصاراتك هي تلك التي لم تُشاهد، وأعظم هزائمك هي تلك التي لم تُعلن، ستدرك حينها أن الحياة ليست مسرحاً للآخرين، بل هي رحلة ذاتية لصقل روحك في صمت.

أنتزر
لا أحد سيهتم بصحتك كما سأهتم آنا، أنتززر

‏"العقل الحُر، الذي لم يَتعوّد على تَبعيّة أحد، يُحدِثُ ضجيجاً في أيّ مكان يَتواجدُ فيه."

بعد ما يضحكوا علي ويقولولي ماحد يدير في الشاهي كيفك :

-إلى الأبد لن أنسى صلابتي، أبتسامتي، مقاومتي، التي كانت توازي أنهياراتي الداخلية.

أتمنى أن يحبَّني الله لدرجةِ أن يضعُني في أدعية شخصِ ما، لا يدعو لنفسه إلا ويدعو لي معه.

كنت أدعو لشخصٍ ما يُهمنُّي، بينما كان في داخلي حُزنّ غريب يجعلُني بالكاد قادرة على حُبّ نفسي، دعوتُ بشيءٍ،أحببتُ كيف ألهمني الله قولَهُ لحظتها، كنتُ أريدُ ألاّ يكونُ لطف الله خفيًا في حياته، أردتُ أنْ يرى أثره حتى لا يشعر أنّهُ يقفُ وحيدًا حين لا يتسنّى لي أن أقفَ بجانبه، ليشعرَ بمعيّة الله الدّائمة له.
بالمناسبة، أؤمنُ أننا لا نختارُ الأدعية التي نقولُها، أنما يلهمُنَا الله أياها إلهامًا لأنُه يريد أن يسّتجيب، يريد الخير لمَن ندعو له ونُحبّه.

"العقل يشتغل بأفضل صورة لما يكون منسجم مع النفس بدال ما يكون في صراع معاها"

الحل هو انك اتفهم النفس وتصغي لها بدال ما تحاول تقمعها، ماتخشش في حرب مع نفسك اسمعلها وقيم رغباتها "بعقل واعي" وبعدين خذ قرار يجمع بينهن الاثنين.

والمشكله الأثنين مهمين لو اعتمدنا على العقل بس، نقعدوا صارمين ومعزولين، ولو سيبنا النفس بدون اي ضوابط، اتحول حياتنا لفوضى.

النفس ديما تدور ع المتعة السريعه، بس أحيانًا تقودنا للغلط، والعقل من جهته يحذرنا ويطلب منا نفكروا قبل ما نتصرفوا، الصراع هذا موجود كل يوم في حياتنا: هل نتبعوا رغبة مؤقتة او نلتزموا بمبادئنا وخططنا؟؟