مجرد رأي ونصيحة ـ وأرجو من المشايخ ما يزعلوا مني، وأنا واحد منهم ـ أقول: سوريا ما بعد الثورة تحتاج إلى عمل دؤوب، وإلى حركة لا تتوقف .. فمن تجاوز عمره خمساً وستين سنة، أو كان قريباً من هذا العمر؛ حقه محفوظ، وله دوره الهام في النصح، والتوجيه، والمشورة .. لكن المناصب القيادية التنفيذية العملية، فليتركوها للشباب الصادق والمخلص، ولمن هم دونهم عمراً!