الاخوه المجاهدين بمديرية ذي السفال حياكم الله تكرمو بالاهتمام بإقامة البرنامج الثقافي( خطر دخول امريكا ) غد الاربعاء والرفع الينا بالقائم على البرنامج/ وعدد الحضور/ والمكان اللذي اقيم فيه البرنامج/
كلمة مرتقبة للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية يتم فتحها بمكبرات الاصوات بالمساجد وغيرة
ؤبيان القوات المسلحة اليمنيةبشأن تنفيذ عمليتين عسكريتين أولاهمااستهدفت حاملة الطائرات الأمريكية(إبراهام) في البحر العربي بعدد من الصواريخ المجنحةوالطائرات المسيرة،والأخرى استهدفت مدمرتين أمريكيتين في البحرالأحمربعدد من الصواريخ الباليستيةوالطائرات المسيرة.
🔻تنوية هام › الأخوة / مشرفي القنوات الجهادية. المحترمين حيــــــاكم الله....... في ظل الحرب النفسية الشرسة التي تمارسها القنوات العبرية والقنوات المسانده لها هناك "قنوات العربية والحدث وكل شبكة الـMBC" وكرتون نتورك " الماسونية" كل التحذير من متابعة هذه القنوات الممولة من الكيان العبري وغيره من العناصر الماسونية" نحذر بشده من التهاون في ذلك ..... ◎ وعلى مستلم الرساله التعميم بقوة ◎ وشـــــكراً .
{إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ}، بدأ الشيطان يتدخل أو يدخل على الخط في أي لحظة من لحظاته التي يركز عليها: لحظة غضب، لحظة شهوة، لحظة رغبة، أي لحظة من اللحظات؛ {تَذَكَّرُوا}، عَرف أن هذا الوضع ليس طبيعيًا، عَرف أن الشيطان بدأ يدخل على الخط: {فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ}، انتبه، وأخذ حذره، واستعاذ بالله من الشيطان الرجيم، وصرف نفسه، وذهنيته عن ذلك الاتجاه الخاطئ.
السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي محاضرات شهر رمضان (1438هـ) محاضرة إن الشيطان لكم عدو))
*{وَاللهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ .... مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ}، عندما يقول: {وَاللهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ}، يقول لك: هذا العدو ـ وفعلًا هم يعتمدون على مسألة التحريف للحقائق. يقول لك: أنه يريد المصلحة لبلدك، وهو يريد نهب ثرواتها: {يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ}، وقس عليه تحريف الأشياء عن حقائقها، تحريف أمامك يقدم شيئًا، وواقعه شيء آخر في مقاصده يقدم لك كلامًا معسولًا، وواقعه يريد لك الضلال، يريد لك الشر، ثم عندما تجد بأنهم - هكذا- يحرفون كلام الله من بعد ما عقلوه، وهم يعلمون، وترى هكذا تعاملهم مع الله -سبحانه وتعالى-، يجب أن تفهم بأن مَن هكذا تعاملهم مع الله؛ فلا يمكن أن يراعي معك أي شيء، لا يمكن أن يراعي معك أي عهد؛ ولا ميثاق، ولا ينظر إليك نظرة جيدة.
دروس من هدي القرآن الكريم ملزمة سورة النساء - الدرس الثامن عشر
كلمات من نور أمريكا عندما دخلت أفغانستان، ووقفت مع أحزاب التحالف الشمالي التي كانت معارضة لحركة طالبان؛ كم حصل من أخطاء من قِبَل الطائرات الأمريكية، فضربت مدنًا، وضربت مناطق هي تابعة لأحزاب المعارضة، فحصل قتلى كثير في مناطق هي تابعة لأحزاب المعارضة. الذين هم تولوا أمريكا، وأمريكا وقفت معهم، لا أحد- مهما كان ناصحًا معك، إذا ما توليته، وابتعدت عن الله- سبحانه وتعالى-؛ يمكن أن يكون خبيرًا في كيف يقف معك. بل نجد كيف أن أمريكا نفسها، كم من الزعماء جنّدوا أنفسهم لخدمتها، وقضوا أعمارهم في العمالة لها، وفي تنفيذ مخططاتها، وفي الأخير في وقت الشدة، ووقت ثورة شعوبهم عليهم؛ تتركهم، وتتخلى عنهم، وأحيانًا تتخلى عنهم قبل ذلك.
دروس من هدي القرآن الكريم ملزمة معرفة الله - عظمة الله - الدرس الثامن
سيرى كل أولئك الذين يسارعون إلى تولي اليهود والنصارى تحت عنوان: (نخشى أن تصيبنا دائرة ونحافظ على شعوبنا ونحافظ على كذا..) أنه سيأتي اليوم الذي يندمون على موالاتهم لليهود والنصارى تحت هذا الغطاء، وستتكشف الأمور حتى يرى الناس أولئك الذين كانوا يظهرون أحيانا بكلام براق ويحظون بألقاب (كفارس العرب) أو (حارس البوابة الشرقية للأمة العربية) ونحوها. {وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ} تتكشف الأمور فترى أولئك إنما هم أولياء خالصوا الولاء وعملاء مخلصون في عمالتهم لإسرائيل ولليهود وللنصارى {فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ}. ألم يتحدث هنا عن التولي لليهود والنصارى وخطورته؟ ثم قال تعالى بعدها: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ} اعتبر موالاة اليهود والنصارى ارتدادًا، وفعلًا هو ارتداد حطم الأمة، حطم الدين، حطم الثقافة، حطم الرأي، حطم كل شيء يتعلق بالأمة.