ليس الشأن أن يتابعك جمع لَفيف أو أن يعيد تغريداتك عدد غفير أو أن تَحظى بمتابعةِ فلان المشهور، إنما الشأن أن ينفع الله بك وقد أخلصت له،غرد كطيرٍ حُر وجه قبلته للسماء ولا تعدُ عيناك لحجم انتشاره
#الادارة
@Hawraa_Albahli_bot
هناك فرق بين الإهتمام والملاحقة وقد تتصرف بعض الزوجات كما لو كانت مخبر سري
احياناً يحب الزوج أن يختلي بنفسه ويجلس لوحده ربما يفكر بمشكلة ما وتظل هنا الزوجة تلاحقه وتحاصره بأسئلتها الفضولية ( ماذا بك ؟ لماذا تجلس لوحدك ؟ بماذا تفكر؟!) ويقول لها غاضباً اتركيني لبعض الوقت
المطلوب من الزوجة أن تترك له الفرصة كي يفكر، هو يحتاج إلى فترة صمتٍ وعزلة ولا ينبغي أن تلح عليه وتطارده
وعلى سبيل المثال: حينما يذهب إلى الديوانية تبقى الزوجة في حالة قلق فتتصل عليه ولأكثر من مرة ( متى تأتي ؟ تأخر الوقت ! ارجع بسرعة )
تطارده بأسئلة لحوحة جداً حتى يثور منزعجاً منها
أقول لهذه الزوجة : لا تلتصقي بزوجك إلى هذه الدرجة ، اتركي له مساحة من الحرية فالرجال لا يحبون المرأة الالتصاقية ، ضروري أن تشغلي نفسك بعمل ، بهواية ، بقراءة ، بمشروع ، بأي انشغال حتى لا تبقي تفكيرك مقتصراً على زوجك فتلاحقيه
هو لا يفسر هذه الملاحقة على أنها حب ، بل يعتبرها فضول بغيض ومزعج ايضاً
الملاحقة تشكك زوجك وتشعره بأنك لا تثقين فيه ، ولا تعتقدي أنك بهذه الطريقة تجعليه يعطيك المزيد من الحب
بالعكس حينما تتركيه بحريته فأنه سيشعر بأنك تحبينه وتثقين به وأن ذلك سيسعده حتماً .
السعادة الزوجية هي قرار يتّخذه كل من الرجل والمرأة متحدّين بذلك ظروف الحياة الصعبة وكل الضغوطات المحيطة بهم،
لكن هناك شريحة كبيرة من الناس تعتقد أنّ السعادة الزوجية مرتبطة بتؤفر المال وبانعدام المشاكل،
طبعاً هذا الأمر خاطئ لأن الحب والتقارب لا يشتريان بالمال والمشاكل هي جزء لا يتجزأ من الحياة، لذلك عليكم ان تعرفا كيف تحجما تلك المشاكل والا تجعلونها تكبر وتخرج عن اطار العش الزوجي بل اوجدا علاجا وحلا سريعا لتلك المشكلة ، لاجل الحصول ع الحياة الزوجية السعيدة 👍
الإحترام بين الزوجين يأخذ وجوهاً عديدة .. سنذكر أمثلة منها وسأخص الزوجة بحديثي فيها :
🎀 الإحترام في الحوار
وهو ما نقصد به التعاملات اليومية بين الزوجين في الكلام والحديث بينهما .. ويضاف إليها الإيماءات والإشارات أثناءه....
فاللحوار آداب على الزوجة أن تراعها في حديثها مع زوجها .. فتخفض صوتها وتنتقي من الكلام أطيبه فهي شكوى كثيراً ما سمعتها وقرأتها من بعض الأزواج .. أن الزوجة عندما تتحاور مع زوجها فهي لا تخرج كلمات وإنما تطلق رصاص ...
فلا تهتم بإختيار ألفاظها وأنما تسارع بقول ما يأتي على بالها بدون روية أو تفكير في رد فعل هذه الكلمات على الطرف الآخر ..
ولا تعلم أن هذه الكلمات تصيب القلب قبل أن تقرع الأذن فتقتل الحب وتصيب الحياة الزوجية في مقتل .. وتأتي هذه الزوجة في النهاية تشتكي من انعدام الحوار بينها وبين زوجها ...
ألستِ أنتِ السبب ؟؟؟؟
وأمر آخر بالنسبة لكيفية الإحترام في الحوار وهو أن تنتبه الزوجة لحركاتها سواء يديها أو عينيها ...فقد تستخدم الزوجة هذه الإيماءات والإشارات للسخرية من الزوج والتقليل من شأنه ولو بدون كلام ...
🎀 2- إحترام المشاعر والأحاسيس وهو أمر مهم جداً ...
أن تحترمي مشاعره فلا تجرحيه بكلمة أو بنظره .. وأن تراعي مشاعره ..
فوقت حزنه لا تظهري سعادتك البالغة ...ووقت سعادته احذري أن تقتلي فرحته بكآبتك ووجهك العبوس ....
وقد وضع الإسلام هذه المشاعر والأحاسيس في ميزان حسنات الإنسان،
فتتحول الكلمة الطيبة إلى صدقة ولمسة اليد إلى ثواب
بل حتى اللقمة تضعينها في فم زوجك صدقة فليكن عندنا بعض الفطنة والكياسة في التعامل حتى يظل الإحترام قائماً في حياتنا
3- احترام الخصوصيات والأسرار
للأسف كثير من الزوجات حياتها كتاب مفتوح لصديقاتها وأخواتها وأمها ..
ونسيت أن أسرار بيتها يجب أن تحافظ عليها ... وأن من أكثر الأمور التي توغر قلب الرجل على امرأته هو إخراجها أسرار بيتها خارج أسوار البيت فيحجم عن الحديث معها عن أي من خصوصياته ..
ويسود حياتهما جو من عدم الآمان ...
ومع تكرر الأمر تنعدم الثقة وتبدأ فجوة كبيرة بالتََكون بينهما
لا تلبث أن تتسع ليجد كِلا الزوجين نفسه وحيداً بعيداً عن الآخر في حياة منفصلة
4- إحترام الأهل
وهي نقطة في غاية الأهمية ..فإحترامك لأهل زوجك أكبر دليل على إحترامك له شخصياً فالأهل هم جزء لا يتجزأ من حياة الشخصولا ينفصل عنه وحبهم يتغلغل في اعماقه والزوجة الحكيمة هي التي تتمكن من قلب زوجها عن طريق أهله ..
فتظهر إحترامها لهم وسعادتها بزيارتهم وإكرامهم وإهدائهم الهدايا في المناسبات المختلفة وتذكري .. إذا تطرقت حواراتكم إلى الأهل فليكن كلامك عنهم بالغيب بكل احترام وتقدير ....
أكثر حاجة تلح على المرأة هي حاجتها الى الحب والحنان كما أثبتت الكثير من الدراسات النفسية
فالمرأة تتزوج لتتشبع من زوجها عاطفة ، وتحتاج أن يعبر لها عن حبه ومشاعره في كلماته وافعاله
وقد يظن الزوج أن الكلة والتعبير لاقيمة لهما طالما كل تصرفاته تستبطن المحبة ولكن ينبغي أن تفهم أيها الزوج أن المرأة (سمعيّة ) بمعنى تحب أن تسمع من فمك اجمل العبارات وألطفها فقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله ( قول الرجل للمرأة إني أحبك لايذهب من قلبها أبداً ) وقال الامام الصادق ع؛ إن المرء يحتاج في منزله وعياله إلى ثلاث خلال يتكلفها وإن لم يكن في طبعه ذلك ( معاشرة جميلة ، وسعة بتقدير ، وغيرة بتحصن )
وقال الصادق ع: ( لاغنى بالزوج عن ثلاثة أشياء فيما بينه وبين زوجته وهي الموافقة ليجتلب بها موافقتها، ومحبتها وهواها ، وحسن خلقه معها واستعماله استمالة قلبها بالهيئة الحسنة في عينها وتوسعته عليه )
ان الفراغ العاطفي للمرأة قاتل أيها الزوج العزيز فاحرص على ان تشبع زوجتك حباً ولطفاً ، خذها الى نزهة ، دعوة على العشاء ، التريض بالطبيعة ، مشي على البحر وانت تمسك بيدها وتسمعها أجمل عبارات الحب
مالمانع ان تفعل ذلك أيها الزوج وأنت قادر على فعل ذلك وكما رأيت كيف يحثك الدين الحنيف على ذلك
فالزوج الجاف الذي لايبادل زوجته عاطفة تصبح حياته الزوجية صحراء قاحلة لاروح فيها ولاحياة ، وسيرى بعد فترة ان زوجته تنطفئ وتذوي من العطش والجفاف
وستشتعل الخلافات على أبسط الاشياء وبأقل تماس والسبب الجوهري هو الجفاف العاطفي
خذها ايها الزوج في احضانك لو مرة واحدة وقبلها واهمس في أذنها كلمة (أحبك، حياتي، عمري، نور عيني) إنك هنا تضخ في روحها الحياة والحيوية
وسترى كيف يدب فيها النشاط والعزم القوى لتبادلك الشعور ولتقوم بواجباتها الاسرية بحب وتفاني
وهنا أدعو كل زوج في البيت السعيد أن يقول لزوجته المحبة ( أني أحبك ) تأسياً برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الأمة تشكو الضياع ، تشكو قلة الإيمان والدين الحقيقي والقليل ممن يلتزمون به بدليل القابض ع دينه كالقابض ع جمرة في هذا الزمان لذلك ابحثوا عن نساء صالحات مقتديات بخديجة ع والزهراء ع
وكذلك انتن أيتها النسوة ابحثن عن الزوج الصالح الزوج المؤمن لا عن أمور زائلة كالمال ووووالخ فليس كل شيء يشترى بالمال لا الحب وإلا الأخلاق وإلا الإيمان وإلا العقيدة الراسخة إنما هذه أمور تزرع وتغرس بالشخص بعيدا عن المال
لكن للأسف اليوم اغلب النساء تبحث عن المال فقط ناسية كل الاخلاقيات خلفها وكانّها ستعيش فقط مع المال لا الزوج لا أب لاطفالها فان كان الأب فاسق وغني هل ستعيش المرأة معه حياة زوجية سعيدة ؟؟؟
هيهات وايضاً ان كانت الزوجة فقط جميلة وفاسقة او فاسدة وغير صالحة هل ستعيش أيها الرجل معها حياة زوجية سعيدة ؟؟ هل سأتمن ع تربية أطفالك تربية اخلاقية دينية ؟؟ هيهات !!!
لذلك ابحثوا جيدا انتم أيها الرجال ، ووافقن انتن بمن يأخذ بيدك للجنة
من ضرورات الحياة المشتركة أن يتمتع الزوجان بحسن النية دائمة في مشاعرهما وممارساتهما،فاذا كان هناك خلل ما في توفر بعض مستلزمات الحياة في المنزل فيجب أن لا يفسر هذا على أنه نوع من إلحاق الأذى، وإذا حدث وضحك أحدهما في غير مناسبة على الآخر أن لا يتصور بانها موجهة ضده . إن الحياة الزوجية، خاصة لدى الشباب، تحتاج إلى حسن في النوايا وتعاضد في الأعمال،وإلا فإن روحيهما (أي الزوجين) ستكونان نهبا للقلق وحياتهما عرضة للتزلزل .
من وظائف الزواج الاساسية تحقيق الاطمئنان والاستقرار النفسي ، حيث يجد كل من الزوجين في الآخر مبعث سرور وارتياح، وسند تعاطف ودعم، في مواجهة مشاكل الحياة، وتلبية احتياجاتها.
لذلك يعبر القرآن الكريم عن العلاقة الزوجية بانها سكن وملجأ، يأوي اليه الانسان يقول تعالى:
ولا يحصل السكون والاطمئنان في الحياة الزوجية، الا اذا كانت العلاقة بين الزوجين في اطار المودة والرحمة، والمودة تعني الحب والانشداد العاطفي والرحمة تعني رفق كل منهما بالآخر، وشفقته عليه.
وذلك هو ارضية التوافق الزواجي، الذي لا تحقق الحياة الزوجية اغراضها الا بوجوده. ويعني التوافق الزواجي: قدرة كل من الزوجين على التواؤم مع الآخر، ومع مطالب الزواج
إلى كُلِّ زَوجٍ..تَصمِتُ امرَأته على شَوكِ الأذى مِن كلامِ الأهلِ ، وَتُكَرِّمه بِرقيِّ الخُلُقِ ؛ فلا تَرُدّ إلا بطيبِ المَواقف.. تَتلو في كُلِّ مَساءٍ على رُوحها أحاديثَ الصَبر ؛ وتَمضي.
تَشبّثْ بها... فَتِلك امرَأة هي مِيلادُ أُمنياتِك!
إلى كُلِّ زَوجٍ..غَطّتْ زَوجته عَورات الأيامِ معه ؛ فَظلّ بها مَستوراً ومُكَرّماً.
تَشبّثْ بها... فَتِلك لا مَقامَ لها إلا في مَواقعِ النُّجوم!
إلى كُلِّ زَوجٍ..قَدَّمَتْ له زَوجته السّفْحَ مِن عُمرها ، والسَّهلَ والجَبل ؛ دُون مَنٍّ ولا أذَى.
إلى كُلِّ زَوجٍ..كانَت له زَوجته غِطاءً في صَقيعِ الأَيام.
انسجام الفكر والرؤية المشتركة للحياة هما الأرضية الصلبة التي يمكن أن ينهض فوقها البناء العائلي،
وهما المناخ الصحي الذي يمكن للأسرة أن تتنفس فيه وتعيش. وهذه المسألة لا تولد أو تنشأ اعتباطاً بل إن هناك خطوات لازمة ينبغي اتباعها لتحقيق حالة الانسجام بين الزوجين يمكن الإشارة إلى بعضها:
ـ السعي لاكتشاف الآخر:
لا شك أن اختلاف البيئة والظروف التي نشأ فيها الزوجان له أثره الكبير في خلق أذواق مختلفة وسلوك ومواقف متفاوتة، ولذا فإن على الزوجين تفهم هذه الحالة والسعي إلى معرفة وإدراك الطرف الآخر الذي يشاركه حياته ومن ثم التقدم خطوةإلى الأمام من خلال تقديم التنازلات للوصول إلى حالة من التفاهم المشترك.
☝️أمور عليك القيام بها لإنقاذ الزواج إن اختفى الحب❤️
❤️🔥غيري تفكيرك ولا تتحكمي
اعلمي أن أفكارك تؤثر دائما بشكل مباشر على شعورك، لذا فإن تغيير أفكارك وكلماتك وأفعالك من التركيز على الأمور السلبية إلى التركيز على الأمور الإيجابية، سوف يخلق تأثيرا متدفقا يؤثر بشكل غير مباشر على سلوك زوجك أيضا. لا تحاولي كذلك التحكم في كل شيء، لأن الرغبة في التحكم في العلاقة الزوجية هي أسرع طريق لجعل الزواج غير سعيد وغير محبوب.
❤️🔥توقفي عن لوم زوجك
توقفي عن لوم زوجك على افتقارك إلى الحب والتواصل، وقومي باتخاذ خطوات فعلية كل يوم لإعادة الشغف بينكما. ولا تنسي الانتباه لمظهرك وضرورة الظهور في شكل مقبول وجيد.
❤️🔥استثمري في زواجك
عندما يساهم شريكك في حياتك، وأنت بدورك تظهرين تقديرك له، يصبح الاتصال العاطفي بينكما أقوى بشكل طبيعي. على سبيل المثال، يمكنك طلب مساعدته من حين لآخر في أمر اعتدت على القيام به وحدك، سيمنحه هذا شعورا أنك بحاجة إليه وأنك لا تستطيعين الاستغناء عنه.
❤️🔥ذكريات مشتركة
فكري في القيام ببعض الأمور المشتركة بصحبة زوجك، كالذهاب إلى مكان جديد لأول مرة، أو السفر إلى الوجهة السياحية المفضلة، أو مشاهدة فيلم رومانسي جديد، أو تجربة نوع معين من الطعام معا. إن القيام بأمور مشتركة مع زوجك يخلق بينكما مودة وذكريات حميمية كثيرة تجعل من الصعب إنهاء الزواج في حال كنت تفكرين في ذلك.
❤️🔥تخلصي من الملل
لا تدعي زواجك يصبح مملا حيث يمكن التنبؤ بخطواتك التالية دائما، فكري دائما في شيء جديد وغير متوقع يمكن القيام به. لا يجب بالضرورة أن يكون أمرا صعبا أو مكلفا أو يستهلك الكثير من الوقت.
❤️🔥ازرعي الحب
الإنسان في الحياة عادة لا يحصل على ما يريد، ولكنه يحصد ما يزرع. ومن ثم، يجب أن تظهري حبك لزوجك وللعلاقة بينكما أولا. أخبري زوجك بمدى حبك له، ثم راقبي كيف ستتغير الأمور
اغلب مجالس النساء اليوم تفتقر للخطيبات الحسينيات لا محاضرة لا حكم شرعي لا موعظة لا علم إنما فقط لطم ونعي خمس دقائق والسبب اصحاب المجالس ياتون فقط بمن لديها صوت وليس من تثقف النساء بأحكام الله وعلم الله وأهل البيت ع لو نعلم بان مجالس الحسين هي مدرسة يقتبس منه الحاضر فد معلومة تفيده في حياته في اخرته لبحثنا عن الخطيبة صاحبة المحاضرة والموعظة للنساء ، لكن للأسف !!!!
أي مشكلة زوجية لها اسباب جوهرية علينا أن نستوعبها جيداً ونتجنبها كي نحظى بحياة زوجية سعيدة
أولاً: الانانية : حينما يكون شريك الحياة أناني لايفكر الا بنفسه ولا يعطي من ذاته لشريكه الثاني يريد أن يأخذ فقط ولايعطي
ثانياً: عدم التنازل ،: لايمكن أن تسير سفينة الزواج مالم يتنازل الشريكان لبعضهما ، ليس بالضرورة أن تتحقق كل رغباتي يمكنني أن اتنازل لشريكي عن بعض رغباتي من اجله طالما تتعارض مع رغباته
ثالثاً: عدم التغافل : ينبغي أن اتغافل عن بعض نقائص شريك الحياة ولا اعيرها اية اهمية واتصرف وكأني لم انتبه اليها
رابعاً : التمنن على شريك الحياة : اعطي لشريكك بسخاء حباً فيه وانسى هذا المعروف ولاتتمنن عليه انك اعطيت واعطيت كلما وقع بينكما خصام
خامساً : البخل : يعتبر البخل أم الرذائل الاخلاقية في الشريك فالبخيل مادياً ، بخيل عاطفياً
سادساً : سوء الاخلاق: عندما يتحول شريك الحياة الى شخص متنمر يتصادم باستمرار ولايتفاهم ، ضيّق الصدر ، غضوب، عنيف فان ذلك مصدر لاي مشكلة زوجية
سابعاً : الجفاف العاطفي : عندما يكون شريك الحياة جافاً منفراً فان شريكه الآخر لايتقبله ولايستطيع أن يتفاهم معه
ثامناً: البعد عن الدين : ان الدين والتدين والخوف من الله عزوجل يجعلنا نتحفظ في علاقتنا الزوجية ونجعل كل تصرفاتنا في عين الله فهنا تصفو العلاقة تحت مظلة الله عزوجل بينما البعد عن الدين يجعلنا نتخبط في تعاملنا مع شريك الحياة
تاسعاً: ظن السوء: ان ظننا السئ بالشريك يوقعنا في مشاكل كثيرة ويجعلنا نتصادم ببعضنا على اتفه الاسباب
عاشراً.: انعدام الصبر : لابد ان نتصبر على شريك حياتنا ونصبر ايضاً في الظروف الصعبة التي نمر بها فعدم صبرنا يوقعنا في المشاكل والخلافات وسرعة المشاجرة
هي الأُسرة الّتي يكون فيها الزّوج والزّوجة عطوفين على بعضهما، وفيين وحميمين ويحبُّ أحدهما الآخر ويعشقه، ويراعي كلٌّ منهما الآخر ويحترم مصالحه ويعتبرها مهمّة، هذا بالدّرجة الأُولى.
ثمَّ الإحساس بالمسؤولية تجاه الأبناء الذين ينشأون في تلك الأُسرة بأن يربوهم تربية صالحة و سالمين من النّاحية الماديّة والمعنويّة، أن يعطوهم أشياء ويجبروهم على أشياء ويمنعوهم عن أشياء أخرى بأساليب وطرق صحيحة وسليمة ، ويغرسوا فيهم الصّفات الحميدة