« ان ولايتنا عرضت على أهل الامصار فلم يقبلها قبول أهل الكوفة بشيء وذلك أن قبر علي عليه السلام فيه وان إلي لزقه [ أي الى جانبه ] لقبر آخر- يعني قبر الحسين - وما من آت اتاه يصلي عنده ركعتين او اربعا ثم يسال الله حاجته الا قضاها له وانه لتحفه كل يوم الف ملك »
بمزيد من الألم وبقلوب تنزف حزنا وحسرة يرفع كادر مجموعة درع المرجعية على مواقع التواصل الإجتماعي العزاء الى مقام مولانا صاحب العصر والزمان "عج" ومراجعنا العظام وعلمائنا الأعلام والمؤمنين والمؤمنات بذكرى استشهاد سيد الشهداء خامس اهل الكساء الإمام ابا عبد الله الحسين "ع"