★فليس شيءٌ أنفع للعبد
في مَعاشه ومَعاده،
وأقرب في نجاته،
من تدبُّر القُرآن، وإطالة
التأمُّل فيه ،
وجمع الفكر على معاني آياته ؛
فإنها تُطلِع العبد على معـــــاني
الخيـر والشر بحذافيرهما،
وعلى طرقاتهما وأسبابهما
وغاياتهما وثمراتهما ومآل أهلهما.
ابن القيم رحمه الله.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ