▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية في هوى دارك سنين العمر 💞}
{ الفصل الحادي عشر 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
ام عبدالعزيز بصدمه : لا يكون هربت حتى اغراضها مو في!!
عبدالعزيز عقد حواجبه : اما هربت؟؟
فلاح رفع نظره بحده : شقاعده تقوليننن انتييي؟؟؟
عبدالعزيز سكت بهدوء وهو يطالع ،
فلاح بصراخ : ويننن راحتتت البنتت؟؟؟؟
ام عبدالعزيز بخوف : ما ادري والله ما ادري ،
فلاح صد ركض طلع لبرا يدورها ، عبدالعزيز التفت لامه الي مصدومه ونطقت : ارتحتي الحين! ومشى يلحق ابوه يعلمه كل شي،
-
عنود بدموع : ما ترد للحين اسبوع وهي مختفيه اسبوع!
محمد رفع كتوفه : والله يمكن احد مسوي لها شيء ،
عنود رفعت نظرها : ما احس غرور ماهي ضعيفه عشان احد يسوي فيها شيء! بس ليه ما ترد يخي!
محمد : تعرفين لوحة سيارتها طيب اي شي؟
عنود رفعت كتوفها وفزت من سمعت صوت بوري السياره،
وناظرت : لا يكون غرور جت! ومشت ركضت عند الشباك انصدمت وهي تشوف السياره الي واقف عند القصر ،
و ركضت وهي تسحب عبايتها ، ومحمد طلع قبلها وقف وهو يناظر ، نآهل نزل من سيارته وتوجه وهو يدق باب القصر ،
محمد كان واقف يراقب. ماريا ركضت وهي تفتح الباب ،
نآهل : وينها غرور ؟ ومشى بيدخل لكن وقف من نطقت ماريا وهمست : ماما مافي يجي بيت اسبوع كامل ،
عنود مشت وهي تصارخ : هيهيهي انت وينها غروررر!!!
محمد انصدم و ركض يمسكها لكن ما عطته وجه ،
نآهل عقد حواجبه : ومين انتي؟ وفينها غرور؟
عنود بحدها : لا تحاول تمثل والله لا اسجنك قل وينها!!
محمد اخذ جواله وهو يمثل انه يكلم احد من الفشله ،
نآهل : مجنونه انتي؟ انا بنفسي مو عارف شي جاي اكلمها!
عنود : اجل وين راحت! البنت لها اسبوع مختفيه!
نآهل سكت بصدمه من خطر بباله جاسر .
"
هنوف كانت جالسه على السرير و سرحانه بتفكيرها تحاول تفكر تحاول تطلع من هالديره تحاول تسوي اي شي لكن ما تجلس كذا توجهت وهي تحوس باغراضها و نزلت دموعها وهي تاخذ العلبه الي فيه ذهب امها و اساور لها من ابوها ،
قعدت تناظر ونطقت : اسفه يبه مقدر احتفظ فيهم لعرسي ،
ومدت يدها وهي تمسح دموعها ،
-
غرور دخلت البيت وهي تناظر بالبيت اكماله و رفعت نظرها وهي تشوف جاسر الي نزل ولابس بدلته وبيده شنطة السفر والكاب بيده الثاني وينزل وجواله على اذنه ،
حست بدوخه وهي تناظر وصدت وهي تمسك راسها تحس كل شيء حولها يدور غمضت عيونها ما حست على نفسها الا وهي طايحه ، جاسر انصدم وقفل الخط وهو يتوجه لها ،
-
حور كانت بالغرفه تنظف رفعت نظرها من دخل فيصل ومشى لعندها ونطق : غمضي عيونك جبت لك شيء ،
حور عقدت حواجبها باستغراب : وش جبت؟
فيصل : غمضي وتعرفين بسرعه ،
▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ