▇ـ▄▄▄
💜 ▄▄▄ـ▇
" رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك"
{ الفصل 60
💜 }
▇ـ▄▄
@ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء
♥
بسم الله نبدا بقلم الكاتبه آمال
✍🏻
الكاتبه آمال وقفت عند قصيدة ياعمير راح اكمل الباقي
سلطان طلع من المطعم وهو شايل عساف وسلاف جنبه و توجهو ركبوا السياره وناظر : بتجلسين عنده؟
سلاف التفتت له بهدوء : اي بس ما قالوا متى بيطلع؟
سلطان همس : الا اسبوع بالكثير ولين تطيب العملية بعده يستمر على العلاج الطبيعي ان شاء الله ،
سلاف ناظرت فيه وهمست : ان شاء الله ، وقربت تاخذه منه،
سلطان : اليوم بناخذه معنا المزرعه لاني استاذنت منهم ووافقوا ارجعه الصباح ،
سلاف هزت راسها بـ اي وهي تناظر لـ عساف ،
'
عمير بصدمه : عمررر اهدا تكفى خلني افهمك ،
عمر دفهم وهو يرجع يدق الباب : ءغلاااا افتحييي جيتتت انا،
عبدالرحمن كان واقف يناظر وهمس : عمر خلاص وقف اهجد!
عمر صد عنهم وهو يركض لسيارته يركب ويقفل الباب ،
عبدالرحمن انصدم وخاف يسوي شي و ركض يركب سيارته يلحقه وصقر بعد ركض يلحق عمر ، عمر حرك ومشى وهم وراه يلحقونه ، الا عمير الي وقف يطالع مصدوم ،
'
فهد كان جالس و امال ونجلاء و لطيفه معه جالسين ،
فهد بضحكه : خلاص اصير جد الحين يالله لك الحمد ،
امال : والله ي نجوله لو جاء نيوف ماعاد اخليكِ تاخذينه مني،
نجلاء عقدت حواجبها : ما شاء الله من الحين همكم هو !
لطيفه ابتسمت : صارت تغار من جت وحنا نسولف عن الطفل،
امال : خلاص عاد ما تهمينا انتي ،
فهد : حتى انتي خلاص بتلحقين اختك ،
امال ناظرته بصدمه وهزت راسها بالنفي : ماني خاينه زيها اترككم و اروح ، ومشت وهي تجلس جنب فهد وتحضنه من جنب وهمست : عاد الحين ملاذ ونجلاء كلهم راحوا بقيت انا بس ومستحيل اترككم و امشي ،
نجلاء بضحكه : اي بنشوف توك في شهر العسل ما تدرين زوجك يدور حوالينك ،
ام نجلاء انصدمت من كلامها وعرفت انها اكيد علمها مشعل ،
'
عبدالرحمن كان يسوق يلحق عمر لكن وقف وهو يشوف سيارة سلطان و اللوحه ونفس السياره الي اخذه سلطان وقال انه استاجره لونه كان احمر واللوحه وكل شيء واضح انه سلطان
عقد حواجبه وهو يلحقه ويحاول يعرف وانصدم من شاف في احد جالس معه بالمقعد الامامي ،
وقعد يلحقه لكن انصدم وهو يشوف طريق المزرعه عقد حواجبه بصدمه وهو يشوف سلطان داخل من نفس الطريق والواضح رايح للمزرعه وقعد يلحقه ووقف سيارته قريب من المزرعه ونزل وهو يمشي بهدوء عشان ما يلاحظ سلطان ،
سلطان وقف سيارته ونزل وسلاف نزلت وهي ماسكه عساف ، عبدالرحمن تجمد بمكانه من شاف سلاف والولد الي بحضنها ماهو غريب عليه ملامحه! كان مصدوم ويطالع ، سلطان ابتسم وهمس : روحي ادخلي وانا ادخن واجي ،
سلاف باستغراب : بتنام هنا؟
سلطان : ..
'
ملاذ كانت بالغرفه تنتظر صقر لكن تاخر استغربت ومشت تنسدح واخذت جوالها ترسل له " متى بتجي ووين رحت " لكن ما رد وتركت جواله وهي تفكر بعد دقايق قامت مشت وهي تفتح الشباك ابتسمت من تذكرت البنات ووقت المطر،
وضمت نفسها بيدينها وهي تحس بالبرد ومشت جلست على السرير و سحبت مزيل المناكير تمسح مناكيرها وقعدت تبتسم وتتذكر حركات صقر لما كان يحط لها المناكير ،