"كان سيف الزبير بن العوام - رضي الله عنه - عند عبد الملك بن مروان فلما قدم ابنه عروة للشام قال له عبد الملك : يا عروة هل تعرف سيف الزبير ؟ قال : نعم . قال : فما فيه ؟ قال عروة : فلة فلها يوم بدر . قال عبد الملك : صدقت ، بهن فلول من قراع الكتائب ، ورده على عروة."
إذا أصاب الخيول ألم في بطونها: ائتوا بها إلى قبور الرافضة أو قبور اليهود فيأتون بها فتسمع أصوات المعذبين فيخرج منها إسهال فيكون هذا فيه علاج لها بسبب سماعها الأصوات المعذبين.