ينبغي علينا جميعاً، في كلّ شدّة وضيق أن نردّد الأذكار، قبل البوح بالحزن والهمّ في الاستوري.
لو تأمّلنا معاني الأذكار؛ لوجدنا فيها افتقار للَّه تعالى، ومن افتقر للَّه تعالى، مدَّه اللَّه بالغنى.
فواللَّه ما ضاقت إلّا وفي ذكره الفرج، وهذا الفرج ليس بالضّرورة شيء مادّي- ملموس- قد يكون هدوءاً وطمأنينةً تسكن فؤادك، ويأتي على مراد اللَّه لا على مرادك.
#كن_كما_أنت
#منبه_الأذكار
https://t.center/GhRoooh24/708