بعض الأبناء يظنون أن مشاركة مشاكلهم وأحزانهم مع والديهم أمر عادي، والحقيقة أنهم يتسببون لهم بآلام لا تُطاق.
فالأم قد تسهر ليالي تفكر وتتألم، بينما أبناؤها ينصرفون لحياتهم، عندما يكبر والداك ويصبحان أكثر ضعفًا، فإن من أعظم البر أن تطمئنهم دائمًا بأنك بخير، وأنك سعيد، فالأمان النفسي الذي تمنحه لهم هو أثمن ما تقدمه في شيخوختهم .
نصائح نفسية، تطوير، تحفيز 💡