🥀 تأملات وخواطر 🌺

Channel
Logo of the Telegram channel 🥀 تأملات وخواطر 🌺
@SuzanneBekhitPromote
1.64K
subscribers
217
photos
56
videos
553
links
💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞 صارحني https://smbekhit.sarhne.com البوت https://t.center/SuzanneBekhit_bot
قناة مصحف كامل في مقطع واحد لقراء متعددين
إن رغبتم في قارئ غير موجود، بلغوني لأخبر أصحاب القناة

https://t.center/OneLinkQuran
ابقي الدعاء موصول.m4a
347 KB
دع حبل الدعاء بينك وبين السماء موصولا، فإذا ما انقطع، ابتلعتك الأرض
#فضفضة_ارتجالية

شيء لطالما حيرني وأثار تفكيري ولم أكن أعرف سببه،

فيما مضى منذ ما يقرب من 12 عاما كنت أتسم بسمت الكاتبة والمستشارة، ليس كبرا ولا عُجبا،
وإنما من ناحية النفسية والبريستيج ومحتوى القناة، وكون هذا هو حالي الفعلي وقتها

ثم انقطعت سنوات ومرت بي الكثير من الأحداث، وحينما عدت، أصبح سمتي مختلف وكذلك قناتي، وتحررت من كل بريستيج وقيود، وضاعت الهيبة التي بنيتها سابقا 😅😅😅

حاولت كثيرا استكشف السبب، ولماذا لا أستطيع العودة لسابق عهدي؟ فلم تكن أبدا هذه عادتي

والآن فقط
تنبهت للسبب حينما دخلت قناة دردشة بحثية للدكتورة سارة

ففيما مضى كان جلّ وقتي اقضيه في الكتابة والدعوة،
وبما أن أولادي وقتها كانوا صغار وأعمارهم متقاربة، فكانوا ينشغلون ببعضهم البعض ويتركون لي مساحة للكتابة

أما الآن فالحال تغير تماما،
صحيح أن أولادي صاروا شبابا ربي يحفظهم ويجعلهم من الصالحين المصلحين،
لكني الآن عدت للدراسة النظامية مجددا، سواء الدراسة الجامعية، وغيرها،
وعادت لي مشاعر الطلبة في أوقات دراستهم وأبحاثهم واختباراتهم
فانعكس ذلك على نوعية كتاباتي وكمها، والتي صار كثيرا منها بوح النفس كحال كثير من الطلاب، أكثر من كونه منشورات دعوية وتوعوية

ولم يعد لدي الكثير من الوقت للتفرغ للكتابة خاصة والآن ترافقني صغيرتي ربي يحفظها ويحميها ولا يحرمني منها، وصارت تطالبني دوما أن أترك أي شيء يشغلني عنها، ولها عذرها فليس هناك غيري من يقضي معها أغلب اليوم،

فالحمد لله أني عرفت السبب حتى ارتاح من التفكير فيه
والحمد لله أني جعلت قناتي هذه للخواطر، وخصصت أخرى للدعوة والتوعية

طبعا مناسبة الفضفضة أني هاربة من ضغط بحث كبير، أخر موعد لتسليمه غدا وعليه 50% من إجمالي درجة المادة 😵‍💫😵‍💫😵‍💫

دعواتكم ❤️

💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞
Forwarded from دردشة بحثية🖋📔 (سارة)


#صباح_الخير

ثم إن النفس إن أجبرتها انقادت، وإن عودتها اعتادت..
وإن "دلعتها تدلعت"، وأوردتك حيث لا ترغب.

قوموا لإنجازاتكم يرحمكم الله..

يمكنك إرسالها بالبوت https://t.center/SuzanneBekhit_bot
« إذا كان قلبك هو الأصل في صلاح جسدك وفساده، وهو مادته الأولى،

فعليك أن تنتبه له، وتبلغ منه غاية الحذر،
وتتعاهده بالإصلاح قدر وسعك.. »

[نوافذ تربوية على أحاديث الأربعين النووية]
Forwarded from ندى عمر ~ قناة
لا يمكن للإنسان أن يكون سعيدا على الدوام..
لكن "المؤمن" مطمئن في كل حال..
« هذا الوقت يحتاج الكثير من الدعاء والكثير الكثير من العمل..

نحن مقبلون على مرحلة مختلفة والله أعلم..

نحن فعليا نسابق الزمن فليعرف كل واحد منا حجم ما عليه وعظم ما سيسأل عنه..

استفرغوا الوسع في أن يرى الله منا ما يرضاه من الأقوال والأعمال عسى بذلك أن يرحمنا ويثبتنا على هذا الطريق. »
«إن هذا القرآن لا يمنح المقبلين عليه حسناتٍ كثيرةً وأجورًا مضاعفةً فحسب،
ولكنه يُعيد بناءَ شخصية الإنسان،
بدءا من أفكاره ومفاهيمه،
مرورًا بتصوراته،
وانتهاءً بتشكيل شخصيته،
فترى في النهاية مخلوقًا ربانيًّا صُنِعَ على منهج الله تعالى، من خلال هذا القرآن»

[القرآن وصناعة الدهشة، مشعل الفلاحي]
سمعت مقطع للشيخ مصطفى العدوي وقد سأله شاب عن أحد الدعاة/الشيوخ
فقال الشيخ مصطفى حفظه الله: لا أعرفه
فألح الشاب عليه في السؤال عن ذلك الشخص وطلب من الشيخ أن يستمع إليه ليخبره هل هو ثقة أم لا؟

فقال الشيخ مصطفى كلام جميل جدا قليل من يفقهه
قال ما معناه (لا أتذكر الألفاظ): أنه كل يوم له وقت معين لغذاء الروح من القرآن والسنة، فلو اليوم تركه ليستمع إلى فلان ويرى هل منهجه صحيح أم لا، وغدا تركه من أجل شخص آخر، وبعده تركه لشخص ثالث، سيكون هو الوحيد المتضرر في كل هذا لأنه أضاع غذاء الروح ليقوم بالنبش وراء الآخرين. انتهى كلامه

وسبحان الله لو نظرنا في زماننا هذا، لوجدناه واضحا صريحا كالمرض الذي توغل في القلوب،
فبدلا من أن يركز كل شخص على غذاء روحه من منبع الوحي،
صار هناك من ينتقد ذلك الشيخ، ويعلق على ذلك الداعية، وقد يكون كلامه مما يؤثم عليه شرعا
هذا بالإضافة لكثير من الفتن والتفرقة والتشتت التي يتسبب بها بين الناس
وكل هذا يزعمون أنه من باب الجرح والتعديل، ومن باب الدين النصيحة، وقد يكونون أبعد الناس عن الفقه في الدين والمعنى الحقيقي للنصيحة

ومن باب أولى أن يركز كل فرد منهم خاصة طلبة العلم، على أن يتعلم الشرع قربة لله وحتى يتخلق به،
ولو وجد أن الشيخ الذي يدرس معه، لا يعينه على تذوق حلاوة الإيمان والتخلق بأخلاق القرآن،
فليتركه غير آسف مهما بلغ من العلم

نقطة، ومن أول السطر :)

💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞
Audio
مشاعر جميلة ترافق الروح حين الاستماع للصلاة الابراهيمية مكررة بذلك الصوت الندي في الساعات الأخيرة من يوم الجمعة
وما أجمل أن يشارك اللسان تلك الصلوات، والقلب مستشعر محبته صلى الله عليه وسلم

عن الطفيل بن أبي بن كعب ، عن أبيه ، قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب ثلثا الليل قام , فقال : (يا أيها الناس اذكروا الله ، اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاء الموت بما فيه جاء الموت بما فيه)،
قال أبي : قلت : يا رسول الله , إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي ؟
فقال : (ما شئت)،
قال : قلت : الربع ؟
قال : (ما شئت فإن زدت فهو خير لك) ,
قلت : النصف ؟
قال : (ما شئت فإن زدت فهو خير لك),
قال : قلت : فالثلثين ؟
قال : (ما شئت فإن زدت فهو خير لك),
قلت : أجعل لك صلاتي كلها ,
قال : (إذا تكفى همك ويغفر لك ذنبك) [جامع الترمذي]
.
يا كرام
اللي يرسل استشارة في صارحني، لابد ان تكون غير عاجلة
ما زال عندي استشارة لم تنته بعد، وعندي مجموعة استشارات متفرقة بعضها منذ فترة قد تصلى الى شهرين

بشكل عام الاستشارات بالنسبة لي أصبحت وسيلة للتحدث معكم عن مواضيع جديدة تهمكم، وليست لحل المشكلات
وحاليا القناة أصبحت للتأملات والخواطر، وبالتالي كتابتي في المواضيع التي ترغبون فيها لن تكون الأساس في القناة كالسابق لأنها تأخذ مني جهدا لتخرج في الصورة التي أراها مناسبة، خاصة حينما يكون الموضوع حساس وقد يترتب عليه ردة فعل من القارئة مع الأهل والزوج، فلابد أن أكون حريصة جدا في كل لفظ أذكره، وفي كل نقطة أتطرق لها وأوضحها، لأن غالب تلك المشاكل تكون نتيجة فهم الشرع بشكل خارج السياق وغير دقيق
كيف تُريد أنس القرآن وقد أخّرته ،
كيف تنشد شفاعة القرآن وقد هجرته!!
‏من لذائذ الانغماس في الدعاء أنه لا ينسيك حاجتك الأصلية فحسب، بل يغيّر من طريقة تفكيرك، وينظّم هرم أولوياتك،
فترجع منه وأنت أرفع همًة، وأشرف أمنيّة،
وتنتقل منه إلى عوالم جديدة من العبودية، حتى يكون التعلق بالدعاء لذّة لا حاجة، وباعثًا للاشتياق لا مصلحة آنيّة..

د. عاصم الخضيري
في لحظات الألم تولد الحكمة الغائبة عنك إذا فقهت
فكن فطنا لهذه الهبة

منقول
خطاب الشرع والعقل مقدم على العاطفة والنفس
وسلطان الوحي والتسليم له مقدم على الرأي والهوى، وهذه ينبغي أن تكون مسلمات لا يختلف عليها!، وجزء من ابتلاء الله تعالى لعباده في وقت الفتن والتباس الأمور؛ هو في أن يقدموا موقف الشرع على موقف الهوى، ومما ينبغي أن نستحضره هنا أن هذه المواقف وتبنيها عبودية لله تعالى، وأن بذل الوسع والجهد وعدم التسرع واقتحام ما لا يحسنه الإنسان هو كذلك أمر يضاعف فيه الأجر
ولا شك أن الموازين اليوم دقيقة جداً، وأن الانصياع لموقف الحق قد يكون ثقيلاً على النفس مخالفاً لهواها وعاطفتها، ولكن هذا كما قلنا جزء من صعوبة التكليف

في هذا المقطع يطبق الشيخ الكلام السابق على صعوبته وعلى خطورة التحدث فيه، فكل الأطراف اليوم مشحونة ومتحفزة، ومقدار ما وقع على كل منها من ظلم وجور وطغيان غلّب بدون قصد منهم صوت العاطفة والمشاعر على صوت الشرع والوحي، ويضاف على هذا طبيعة وسائل التواصل الاجتماعي وحجم المهاترات والمراهقة التي يقوم بها البعض، ثم بلا شك حجم التوجيه الخفي والتحريش الذي تقوم به حسابات مشبوهة لتأجيج حالة الصراع بين هذه الأطراف وتغييب صوت الشرع والعقل عن هذه الحادثة

لذلك يشكر للشيخ موقفه وشجاعته وتقحمه لهذه المساحة على وعورتها وعلى ما سيناله بعدها من أذى من كل الأطراف، وما أرى تقحم الشيخ لهذه المساحة إلا لصوت الواجب في داخله وحاجة قطاع كبير من الطلاب والمتابعين للشيخ لهذا الخطاب المتزن

هناك خلاصات كبيرة من هذه المقطع، يمكن أن أفردها في منشور منفصل، لكن الآن الواجب مشاركة هذا المقطع ومدافعة ضجيج الجهل وموجات اللاعقل الطاغية في وسائل التواصل الاجتماعي

youtu.be/7gVw40lXb9Y?fe…‎
إخواني الكرماء:
بعد أن طالت المعركة واشتدت وبسبب شدة المجازر ومشاهد الإبادة، ودوام معاناة النزوح وتدبر أمر العيش دون أن تبدو نهايةٌ واضحةٌ للمعركة ظهرت أسئلةٌ كثيرةٌ على السطح كلها تشي بتصاعد موجةٍ من اليأس آخذة في الانتشار هي التي دفعتني للحرص على الإجابة، ومن أبرز ما وصلني:

- الآيات التي تبشر المؤمنين بنصرٍ قريب وتفيد أن النصر يأتي عند اليأس وقد حصل اليأس من مدةٍ طويلةٍ فلماذا لم يأت نصر الله؟

- يقرر فقه السنن نصرة الله للمظلوم وانتقامه من الظالم فهل تعطلت فاعلية فقه السنن في هذه المعركة؟

- هل ما حصل بالبلد من ذنوبٍ ومخالفات كالسرقة وقطع الطريق والابتزاز كالذي يجري من بعض التجار جعلنا في سياق سنة الاستبدال؟

- هل ما يجري الآن هو ابتلاءٌ وكرامةٌ واستعمالٌ وهو نتيجةٌ طبيعيةٌ للجهاد والثبات والصبر أم أنه بلاءٌ ومهانةٌ واستبدال بسبب ما وقع بنا من ذنوبٍ وخبثٍ وتقصير؟

- ولماذا لم تستجب الأدعية طيلة هذه المدة؟

- وهل يمكن أن ننتصر ونحن نرى ما نرى من مظاهر الذنوب كالسرقة والجرأة على بعض الحرمات وكحالة الاستغلال من التجار؟

- ثم إن هذه المعركة التي أبيد فيها كل شيء واستشهد فيها عشرات الآلاف واعتقل الآلاف وقصف أو نُسف أكثر من ثُلُثَي البيوت والمنازل السكنية هل لها من فائدةٍ أو ثمرةٍ سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو العالمي توازي ما تمت خسارته؟

- وهل هذا الذي حصل لنا من إبادةٍ حصل لأحدٍ قبلنا لنأنس بذلك؟ أم أننا بما نقع به من تقصيرٍ أو بما يوجد فينا من مذنبين بتنا معاقبين بما لم يُعاقب به أحدٌ قبلنا؟

- وأين لطف الله مما يجري؟

- وما الذي يمكن أن يحصل في المستقبل القريب؟

- وكيف يمكن أن تنتهي المعركة؟

هذه الأسئلة وما على شاكلتها بدأت تتكاثف خلال المدة الأخيرة، حتى صارت تُسمع من بعض النُّخُب بمن فيهم بعضُ المشايخِ والدعاة، بما أدخل كثيرًا من الناس في موجةٍ من اليأس والتيه والحيرة.

وهذه الخواطر والمشاعر من الأمر المتوقع، والذي يجري في أعقاب الحروب الكبرى ذات التكلفة التي تطول عادةً.

ومعظم الأسئلة المتعلقة بالقَدَر كانت تظهر في وقت الأزمات والحروب التي تشهد كثرةً في القتلى، وذلك على مدار التاريخ الإسلامي بدءًا من عهد أحداث الفتنة بين الصحابة رضي الله عنهم، وذلك أن قسوة الأحداث وضخامة ما تُخَلِّفُه من قتلى تعد بيئةً خصبةً لتداول مسألة الشر هل يُنسب إلى الله تعالى أو لا؟ وما إلى ذلك من المسائل القدرية.

وقد كان في البال أن أُفرِدَ منشورًا لكلِّ سؤالٍ بجوابه على حِدَة، بعد التقدمة بمقالٍ قصير يضع الإطار السياقي لجملة هذه الأسئلة، إلا أني رأيت أنَّ معظمها يدور في نفس الفلك، فرأيت أن أجمعها في ملفٍّ واحدٍ، وأنزلها دفعةً واحدة، مع إرفاق ملف الوورد لمن أراد المادة، أو أراد نسخ شيءٍ من المادة بعينه.

وفي النسخة المصورة أنزل نسختين؛ واحدة بالحجم المعتاد وجاءت في 53 صفحة، والأخرى مُكَبَّرة الخط لمن أراد القراءة عبر الجوال.

وأنبه أخيرًا على أنَّ المستهدف بالمقام الأول من المادة من هو موجودٌ الآن في غزة؛ لأن الحُجُبَ التي تَمنع من يتعرض لشراسة المعركة من رؤية المشهد بكامله لا يجدها من هو خارج البلد وإن كان متفاعلًا مع المعركة مهتمًّا بها، وربما كان مستغربًا من طرح بعض الأسئلة، وهو ما بينت سببه في المقال المُوطِّئ للإجابة عن الأسئلة.

ودونك الملف المرفق والله يتولاك ويرعاك:
وهذه
👇
القناة فيها السلسلة كاملة

ممظومة أحسن الأخلاق و هي مناسبة جدا للصغار
https://g.co/kgs/ojwgQNv

المنظومة للشيخ عامر بهجت زاده الله علما و فهما

فقد تضمنت كل اداب المسلم بشكل مبسط و جميل
More