بين الوكيل و الموكل
( ألا تتخذوا من دوني وكيلا)
هو نِعم الوكيل بلا شك ولا ريب.
ولكن الأمر منوط بك أنت وقائم
عليك..
إن عرفت وثقت، وإن وثقت وكلت، وإن وكلت أمنت واطمئننت وطابت كل نواحي حياتك.
ونِعم الوكيل... كُن نِعم العبد يكن لك
نِعم الوكيل
نِعم المولى
نِعم النصير
تذكر... إن توكلت على الله حق
التوكل فلن تخذل أبداً
الأمر منوط بك أنت وتلبية الأمر
باتخاذه وكيلا لك.
الأمر منوط بك وقائم ومعتمد عليك.