تفقَّدوا صلاح بعضكم كل حين ،ففتن الزمان كفيلة بتغيير أي قلب ،اطمئنوا على بعضكم وتفقدوا إخوانكم فمن وجدتموه متمسكًا بدينه فثبتوه ومن يوشك على السقوط فأسندوه وأعينوه ،فما آخَاكَ أخوك لتلاطفه وتؤاكله وتمازحه عند النعماء فقط، إنما لتؤازره في أمر دينه ودنياه عند الشدائد والأنواء
من أقوال( الإمام علي رضوان الله عليه)