شعبها مُتعب، كلُ شخص في هذه البلاد يتكئ على ظله خوفاً. كلٌ مِنهم خَسر بلاداً.. خسرَ بيتاً.. خَسر عائلة.. خسر صديق.. خسر أماناً.. خَسِرَ حُلما..
يا الله شعوب الأرض تحلمُ برؤية المستقبل.. وبلادي تعيشُ على أمل أن يتوقف أي حاضر للحظات فَقط.. لتتوقف عن الألم.. يا الله شعوب الأرض تحلمُ برؤية المستقبل.. وفي بلادي يقولون أن الماضي هو الحلم..
متعبةٌ هذه البِلاد يا الله.. كل من فيها يتعايش مع الحزن والرعب والقلق وكأنه قَدرهُ.. وكأنه جزء من هويته..
وكأن هذا الخراب جزءٌ من جنسيته في كل بقاع الأرض..
لا أعرف حقاً، إن كانت كلمة «سوري» قد تَعني بلغة لا أعرفها التعب الشديد دون توقف..
إن لم تكن كذلك، سأخترع لغة.. وابدأ بهذه الكلمة وهذا الوصف فهذا حال كل سوري، أينما كان.. وفي أي زمن 💔
من الجُمل التي قالتها "ران" لِـ "سينشي" في المُحقق كونان: تُسمي نفسَـكَ مُتحريًا ولا تستطِيعُ اكتِشافَ ما فِي قلبِي! يا لك من غبي. ردَّ "سينشي": أنتِ أوّلُ قَضيّةٍ لا أستَطيعُ حلها وَأقِفُ أمامَها عاجِزًا لأنّهُ وبِبساطَةٍ تصبح بصيرَتِي عَميَاءَ أمَامَ الفَتاةِ التي أُحِبُّها.🩷
"لأن الأنثى الكاتبة تحتاج إلى تحقّق شروط اجتماعية كي تتمكّن من المُضيّ في الكتابة. تحتاج إلى تجربة حياة واسعة تمنحها معرفة بالعالم ومنفذًا إلى علاقات ثرية مع الناس، لأن المرء لا يكتب عن تجربته الشخصية فقط بل وعن حيوات متنوعة ومتباينة، ودونَ هذه التجربة لن تكتبَ النساء سِوى عن واقع فقير ومحدود".
أنا بستاهل أنحب، وبستاهل يكون في بحياتي شخص يقدّرني ويخاف من خسارتي، بستاهل يكون في بحياتي الشخص يلي دايمًا بحاول يخلّيني الشخص السعيد المرتاح.
لأني إنسان صريح و واضح، ما بحب الّلف والدوران، وبعطي من كُلّ قلبي بدون ما استنى مُقابل شو اعطيت، لأني لو حبيت رح اكون إنسان مُخلِص وبخاف الله بالشخص يلي اخترته.
أنا بستاهل يكون في بحياتي شخص ما يشوف غيري، ولا بقدر يكون مع غيري، بخاف من زعلي، وبهتم لكُلّ تفاصيل حياتي، أنا بستاهل الشخص يلي ما بتغيره الأيام ولا الظروف.
أنا بستاهل إنسان يشوفني بقلبه، مش بعينه ♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️.