حينما أُردد ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين يغشى قلبي شعور مختلف كأنني أقول: لا تتركني يا رب لوحدي ولا لقلقي وتفكيري لا غنى لي عنك ولو للحظة، فكن معي حتى لا أزِلّ أو أُزَلّ ،حتى لا أضِلَّ أو أُضلّْ، أنت يارب وجهتي واتجاهي معتمدي واعتمادي لولا معيَّنتُك لهلكت أنفسنا وتاهت بنا الدورب🤍