٨١ روحاً بريئة أزهقها جلاوزة محمد بن سلمان ظلماً وعدواناً بحدّ السيف، لا لذنبٍ اقترفوه سوى أنهم عبّروا عن رأيهم بطرق سلمية في #القطيف، من ضمن الشهداء أسيران يمنيان؛ لكم أن تتخيلوا طبيعة العدو الذي يفتك بأطفال #اليمن منذ ٨ سنوات، وكيف أن الأسير لا حرمة لدمه في عرف طواغيت الدرعيّة!
اليمني إذا قال فعل، وإذا أدّب أحسن التأديب، وإذا صفع أوجع الوكيل بحضور الأصيل، #عملية_إعصار_اليمن_الثالثة من حيث الدلالة والتوقيت هي رسالة كان يجب أن تصل ووصلت.