ستكثر المقاطع المتعلقة بالسجون والأسرى المحررين؛ فتأملوها جيدا، وتتبعوا قصصهم وأحوالهم وفرحهم وقلقهم؛ لتروا قصة أعظم تجبر وطغيان في العصر الحديث، وتروا قوة الله ونصره إذا جاء كيف يكون.
وإذا شعرتم بهم وعرفتم أحوالهم فاعلموا أن هناك عشرات الآلاف مثلهم من المسجونين ظلما وعدوانا في كثير من الدول، والله المستعان.
——-
تحرير الأسيرات من سجن صيدنايا