إِنِّماالحُبْ مَاثَبَتْ

عارفين مين اكتر ناس الحياة ظلمتهم ؟؟؟
هى الناس اللى كانت بتضحك وتهزر ومليانة بالطاقة اللى كانوا مابيبطلوش ضحك وهزار .....
وفجأة انطفوا من جوه ومن بره 💔
انطفوا بسبب حزن وراء حزن خيبة أمل وراء التانية الحياة كعبلتهم بما فيه الكفاية خدوا صدمات من اقرب ناس ليهم انجرحوا من اكتر ناس وثقوا فيهم مروا بفقد لاقرب ناس لهم فقدوا بعدها الحياة …
وفقدو الثقة في اي حد من كتر الصدمات والخذلان للاسف …!!
فضل نورهم ينطفى من كتر الصدمات لحد ما انطفوا خالص …!!
مجبرين يروحوا ويجوا ويشتغلوا ويتكلموا ويضحكو مع ده وده بس من غير روح …
ممكن يكون حواليهم نِعم كتير بس مش قادرين يستمتعوا بيها من كتر الحزن اللي طفااهم

لا يأتي مِثلي،
مهما طالت طرق البحث لديك.
وحدي أنا،
لا نظير لي، وإن خُيّل إليك غير ذلك.
لن تكون مثلي أبدًا،
فلا أحد يُشبهني في حناني الزائد،
وعاطفتي الغامرة، ومحبّتي الصادقة،
ولا في عطائي الذي لا ينضب ولا يعرف الحدود.

قلبي يجمع بين الحُب والرأفَة والحنان،
وأُعدك،
لن تجدني في أحدٍ سواي، حتى لو بدا لك شبيهي.
حين تفقدني، ستبكي عليّ طويلاً.

رُبما لن تُدرك المعني الحقيقي لكلمة "بائس" إلا بعد أن تُصبح بائساً فعلاً، حيث لَن يفيد وقتها إدراكك من عدمه.

♦️حلوة كلمة ( ما بزعل منك ) بس الأحلى منها ( مايهون علي زعلك ) ..

♦️حلوة العلاقات اللي فيها الناس بياخدوا و يعطوا .. ويخافوا على بعض .. مايهون عليهم زعل بعض .. ويراضوا بعض .. ويطبطبوا على بعض .. ويطمنوا بعض.. ويسندوا بعض ..

♦️حلوة العلاقات المريحة ، الخفيفة السهلة ، الواضحه .. اللى تفاصيلها بسيطة ما فيها تعقيد ..

♦️حلوة العلاقات المنورة .. اللي تزود ما تنقَص .. اللي تخليك تبتسم .. تخليك مرتاح .. على راحتك و على طبيعتك .. وتتقبلك مثل ما انت ..

♦️حلوة الناس اللي تدفيك بحبها ..

♦️حلوة الناس اللي تتسند عليهم
وانت متأكد انهم ما بيخذلونك ..

♦️حلوة علاقة الأخوات اللي دايما في ظهر بعض ..

♦️حلوة علاقة الزميلات والصديقات والقرايب والجارات اللي تطمن لوجودهم وما تخاف من غدرهم ...

👌🏻 ابحثوا على الناس الحلوة وامسكوا فيهم .. لا يهونوا عليكم .. ولا تخلوهم يندموا على طيبتهم وحبهم ..

سلام الله على تلك القلوب التى تعصف بها الوحدة فى منتصف النهار ..
<3

قلب مُثقَل بـ ليلة لم تنتهى برغم شروق الشمس .. عيون مرهقة تخفيها تلك العدسات السوداء خوفًا من سؤال "مالك؟" ... و خطوات تحفظها القدم دون مجهود .. صمت تتمنى لو تستفيد بـ حقك فيه و لكن هيهات ؛ و تحت وطأة ضغط روتين بداية اليوم الجديد تضطر إلى إخفاء كل ما فات خلف ظهرك و تغلف حزنك الذى لا يناسب العاشرة صباحًا بأى شكل و تتركه على أقرب رصيف كـ قطعة خبز لا تصلح للأكل ، ثم تنطق فى وجه هذا العالم أن : "صباح الخير" ...
فـ : صباح الخير

إنها إحدى تلك الليالى التى بدأت بعد الثانية عشر ليلًا و تأبى أن تنتهى و لو حتى بـ شروق الشمس ..
لله الأمر

كل مساء أقول لـ نفسي لن نصل أبدًا لـوجهتنا، وأردد أنا أصغر من مواجهه كل هذا الضغط وحدي وبمفردي، أسخط على المجهود المبذول في مقابل قيمة لا تستحق كل هذا العناء، أشك في قيمة ما حققته وأشك في قدرتي على تحقيق المزيد، وأعاهد نفسي إنني لن أحاول ولن أسعى ولن أقوم بأي مجهود يذكر لأنني لم أجني ثمار تعبي..

كل مساء يراودني القلق والشك وشعور الهزيمة..
وفي الصباح أستيقظ لأواصل السعي والركض والمحاولة..

أنا مثلك يا صديقي أخشى الوحدة والفقد والهزيمة..
قد ترآني مُشتت وقد ترآني آميل في بعض اللحظات..
لكنك لن ترآني منهزمًا أبدًا مهما حدث..
أعرف أن الطرق صعبة والوصول لـ غايتك أمر في غاية الشقاء
لكنني أعرف قدرتي على التحمل والسعي وأثق إنني سـأصل يومًا لما أريد .

صباحُ الخير أيُّها العالَم ..
تُحَدِثُكَ من الطَرَفِ امرأة .. لم تؤذِها الوِحدة ؛ إنما أرهقها كذب الوعود بـ البقاء ..

هذا هو أنا
لا أنام في الليل ، ولا أرتاح في النهار ، ولا أهتم بصحتي ، وأكتم كل شي في قلبي ومع ذلك أبتسم ، "كم أنا سيء في حق نفسي" . .!!

| ‏مُمتلئ بأشياء لايعرفها احد وفوضى داخليه ، ولاشي صالح للبوح ، ارى اسمعُ واستطيع ان اتكلم ، لكن اريدُ الراحه فقط

"لقد قابلت المواقف كلها بوجهي الحقيقي، لذلك كان انطفائي ملفت َجدًا" 🖤🔗

‎[ كسر , فتح , ضم , سكونْ ]
‎حينْ تُكسر الروح فينا ، يُفتحُ بابُ السماءِ ، لـيضم ما في القلبِ من دُعاء .. لتهدأ باليقينْ أرواحنا فنسكنْ ❣

• نحنُ مدينُونَ لكلِّ الذينَ قالوا لنا شيئاً
عظمت بهِ محبَّة الله في قلوبِنا •|💛🌻
#

حين يسألك أحد " هل أنا شخص جيد " هذا يعني أنه يفقد الثقة في نفسه، يعني أن ثمة أشياء حدثت في حياته جعلته لا يثق في أفعاله وتصرفاته، ربما هو شخص مصاب بـ " جلد الذات " يلوم ويعاقب نفسه دائمًا على أبسط التصرفات، ربما أتهم بسوء لم يرتكبه من أقرب المقربين له ولم يستطع الدفاع عن نفسه..

حين يفقد شخص إيمانه بنفسه لا يحتاج منك إلا أن تذكره دائمًا بإنه شخص جيد، دائمًا .

بعد فترة من الضغط ستتجنب المناقشات الحادة العميقة ليس لأنك لا تملك من المبرارات والحجج ما يثبت صحة وجة نظرك لكنك ستتأكد أن مثل هذه المناقشات ما هي إلا مضيعة للوقت، لن تسعى لأثبات وجة نظرك لأي شخص أو تصحيح صورة خاطئة عنك، لن تبذل عناء الحفاظ على أشخاص يبحثون عن طريقة مناسبة للرحيل عنك بل ستمهد أنت طريق الرحيل عنك، ستتوقف عن العطاء المفرط ما دام هذا العطاء لا يتبادل لا يقدر بطريقة صحيحة، ستترك الأيام تسير حسبما تريد، ستتحلى بالهدوء الذي يشبه البرود فـ لن يهزك تجنبهم قليلاً ولن تؤثر فيك وحشية الوحدة لأنك تأقلمت معها منذ زمن بعيد..

مثل هذه الفترة سيعود عالمك بسيط جدًا.

خلق العتاب لتخبر أحبائك الذين تشعر بالضيق معهم، بإنك ما زلت تريد وجودهم بجوارهم، بإنك تأمل أن لا تتكرر أفعالهم التي تؤذيك، وإنك مازلت تثق في قدراتهم على إستيعابك وإحتوائك ومراعاة المواقف والتفاصيل التي تزعجك..

حين يعاتبك أحدهم فـ هو يريد أن يقول لك " ما زلت أحبك ، مازلت أثق فيك ، وأريدك بجواري ومعي دائمًا "

وحين يتوقف فجأة عن العتاب فهذا يعني أنه " أكتفي منك ، لم يعد يتحمل أفعالك ، لم يعد ينتظر منك شيء، وأعتبرك كالغرباء بعدما كنت أقرب المقربون لقلبه .

وماذا بعد؟
لا أنت حزين لا أنت مكتئب، لكنك لست بخير! أنت من الأساس لا تحب الحزن وترفض كل أشكال الأكتئاب، لكنك هذة المرة حقًا تعاني! يوم أخر أنتهى لا يختلف كثيرًا عن الأمس وبالتأكيد لن يختلف كثيرًا عن الغد، ومع ذلك ما زلت تنتظر وشعور إنك لا تعرف ما تنتظره لكنك تنتظره يواصل النهش في قلبك بلا رحمة! الغربة لا ترحم وأشد أنواع الغربة أن تشعر بها وأنت وسط الرفاق! هي مسألة لا تتعلق بالحب او الرفض، لكنك لم تعد تشعر بالونس في وجودهم! رغبة الهروب تزداد وتدريجيًا أصبحت لا تفكر الا في الخروج من هذا النفق المظلم! في الهروب من كل شيء فقط الهروب، أين أنت؟ لا تستطيع فهم ما يدور بداخلك! الكتابات لم تعد تعجبك وكأنك فقدت القدرة على القراءة! وأغنيتك المفضلة تسمعها للمرة العاشرة دون ان يهتز قلبك لها! الوجوة متشابهة وكل الكلمات مكررة بشكل بارد! هذا فنجان القهوة الخامس لقد برد حتى أصبح كـ القهوة المثلجة! ما الذي يسرق عقلك لهذا الحد! أنت شارد بطريقة مريبة! نحو اللا شيء! اللا شيء! نومك مضطرب تستيقظ كما لو إنك تركض خلف غزال كل يوم، والخوف يأكل قلبك، كل يوم تتحلى بالشجاعة تتعثر بالذكريات والمواقف القديمة فـ تعود لغرفتك باكيًا، شعور لا يفارقك أنت أصغر من كل هذة الأضطرابات وأكبر من أن تبكي منها، مواقع التواصل الأجتماعي تنشر مواضيع مكررة معتادة، وهاتفك يعرف إنك تمسكه بلا هوية، كم الرسائل على قائمة الأنتظار تحتاج لطاقة لا تملكها، والسقف والجدران يصرخان من صمتك! ثم يأتي السؤال الذي تعجز عن إيجاد رد مناسب له " كيف حالك"؟

و أنا ممتن جداً للجدار الملاصق لسريري ، إنه يتحمل تحديقاتي واتكاءاتي وسهري وبكائي بصبرٍ جميل🖤~.

ما عندي استعداد احارب ع مكاني في حياة حد ، لما بحس إني رح ادخل بمقارنات واختيارات بلف وجهي بكل هدوء ، لما بحس اني زي اي حد تاني ف حياتك بتبطل مميز عندي ، لما يصير زعلي ما اله قيمة ولما تقلل من احترامك معي بتنزل من عيني و بيبطل الك بصمة بحياتي.