آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
Channel
@l_g_p
Share
Promote
111
subscribers
لَيْتَ شِعْري اَلِلشَّقاءِ وَلَدَتْني اُمّي، اَمْ لِلْعَناءِ رَبَّتْني، فَلَيْتَها لَمْ تَلِدْني وَلَمْ تُرَبِّني، Me :
@i_f_d
Love Center - Dating, Friends & Matches, NY, LA, Dubai, Global
Find friends or serious relationships easily
Start
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
الملا محمد باقر الخاقاني – للضامي
مداتخطئ
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
نصراً من الله وفتح قريبll ملا مجتبى الكعبي|| موكب عشق علي || ١٤٤٥هـ…
مجتبى الكعبي _ Mojtaba Al Kaabi
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
الملا محمد باقر الخاقاني – للضامي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
للضامي
الملا محمد باقر الخاقاني
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
Forwarded from
يوزر دستور؟
0:51
﴿ وَٱصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ ﴾
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
0:32
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
.
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
0:44
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
أباذر الحلواجي Abather Alhalwachi l – دعاء الصباح - أباذر الحلواجي | Duaa Al Sabah
أَلَّفْتَ بِقُدْرَتِكَ الْفِرَقَ ، وَفَلَقْتَ بِلُطْفِكَ الْفَلَقَ ، وَأَنَرْتَ بِكَرَمِكَ دَيَاجِيَ الْغَسَقِ ، وَأَنْهَرْتَ الْمِيَاهَ مِنَ الصُّمِّ الصَّيَاخِيدِ عَذْباً وَأُجَاجاً ، وَأَنْزَلْتَ مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَا ءً ثَجَّاجاً ، وَجَعَلْتَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لِلْبَرِيَّةِ سِرَاجاً وَهَّاجاً ، مِنْ غَيْرِ أَنْ تُمَارِسَ فِيمَا ابْتَدَأْتَ بِهِ لُغُوباً وَلا عِلاجاً ، فَيَا مَنْ تَوَحَّدَ بِالْعِزِّ وَالْبَقَاءِ ، وَقَهَرَ عِبَادَهُ بِالْمَوْتِ وَالْفَنَاءِ ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الأَتْقِيَاءِ ، وَاسْمَعْ نِدَائِي ، وَاسْتَجِبْ دُعَائِي ، وَحَقِّقْ بِفَضْلِكَ أَمَلِي وَرَجَائِي ، يا خَيْرَ مَنْ دُعِيَ لِكَشْفِ الضُّرِ ، وَالْمَأْمُولَِ لِكُلِّ عُسْرٍ وَيُسْرٍ ، بِكَ أَنْزَلْتُ حَاجَتِي فَلا تَرُدَّنِي مِنْ سَنِيِّ مَوَاهِبِكَ خَائِباً ، يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ .
ثُمَّ اسْجُدْ وَقُلْ : إِلَهِي قَلْبِي مَحْجُوبٌ وَنَفْسِي مَعْيُوبٌ ، وَعَقْلِي مَغْلُوبٌ وَهُوَائِي غَالِبٌ ، وَطَاعَتِي قَلِيلٌ وَمَعْصِيَتِي كَثِيرٌ ، وَلِسَانِي مُقِرُّ بِالذُّنُوبِ ، فَكَيْفَ حِيلَتِي يَا سَتَّارَ الْعُيُوبِ ، وَيَا عَلّامَ الْغُيُوبِ ، وَيَا كَاشِفَ الْكُرُوبِ ، اِغْفِرْ ذُنُوبِي كُلَّهَا بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، يَا غَفَّارُ يَا غَفَّارُ يَا غَفَّارُ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
أباذر الحلواجي Abather Alhalwachi l – دعاء الصباح - أباذر الحلواجي | Duaa Al Sabah
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
دعاء الصباح :
اَللّهُمَّ يا مَنْ دَلَعَ لِسَانَ الصَّبَاحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجِهِ ، وَسَرَّحَ قِطَعَ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ بِغَيَاهِبِ تَلَجْلُجِهِ ، وَأَتْقَنَ صُنْعَ الْفَلَكِ الدَّوَّارِ فِي مَقَادِيرِ تَبَرُّجِهِ ، وَشَعْشَعَ ضِيَاءَ الشَّمْسِ بِنُورِ تَأَجُّجِهِ ، يَا مَنْ دَلَّ عَلَى ذَاتِهِ بِذَاتِهِ ، وَتَنَزَّهَ عَنْ مُجَانَسَةِ مَخْلُوقَاتِهِ ، وَجَلَّ عَنْ مُلاءَمَةِ كَيْفِيَّاتِهِ . يَا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَرَاتِ الظُّنُونِ ، وَبَعُدَ عَنْ لَحَظَاتِ الْعُيُونِ ، وَعَلِمَ بِمَا كَانَ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ ، يَا مَنْ أَرْقَدَنِي فِي مِهَادِ أَمْنِهِ وَأَمَانِهِ ، وَأَيْقَظَنِي إِلَى مَا مَنَحَنِي بِهِ مِنْ مِنَنِهِ وَإِحْسَانِهِ ، وَكَفَّ أَكُفَّ السُّوءِ عَنِّي بِيَدِهِ وَسُلْطَانِهِ ، صَلِّ اَللَّهُمَّ عَلَى الدَّلِيلِ إِلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ ، وَالْمَاسِكِ مِنْ أَسْبَابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الأَطْوَلِ ، والنَّاصِعِ الْحَسَبِ فِي ذِرْوَةِ الْكَاهِلِ الأَعْبَلِ ، وَالثَّابِتِ الْقَدَمِ عَلَى زَحَالِيفِهَا فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ ، وَعَلَى آلِهِ الأَخْيَارِ الْمُصْطَفَيْنَ الأَبْرَارِ ، وَافْتَحِ اللَّهُمَّ لَنَا مَصَارِيعَ الصَّبَاحِ بِمَفَاتِيحِ الرَّحْمَةِ وَالْفَلاحِ ، وَأَلْبِسْنِي اللَّهُمَّ مِنْ أَفْضَلِ خِلَعِ الْهِدَايَةِ وَالصَّلاحِ ، وَأَغْرِسِ اللَّهُمَّ بِعَظَمَتِكَ فِي شِرْبِ جَنَانِي يَنَابِيعَ الْخُشُوعِ ، وَأَجْرِ اللَّهُمَّ لِهَيْبَتِكَ مِنْ آمَاقِي زَفَراتِ الدُّمُوعِ ، وَأَدِّبِ اللَّهُمَّ نَزَقَ الْخُرْقِ مِنِّي بِأَزِمَّةِ الْقُنُوعِ ، إِلَهِي إِن لََمْ تَبْتَدِئْنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفِيقِ فَمَنِ السَّالِكُ بِي إِلَيْكَ فِي وَاضِحِ الطَّرِيقِ ؟ وَإِنْ أَسْلَمَتْنِي أَنَاتُكَ لِقَائِدِ الأَمَلِ وَالْمُنَى فَمَنِ الْمُقِيلُ عَثَرَاتِي مِنْ كَبَوَاتِ الْهَوَى ؟ وَإِنْ خَذَلَنِي نَصْرُكَ عِنْدَ مُحَارَبَةِ النَّفْسِ وَالشَّيْطَانِ ، فَقَدْ وَكَلَنِي خِذْلانُكَ إِلَى حَيْثُ النَّصَبُ وَالْحِرْمَانُ .
إِلَهِي أَتَرَانِي مَا أَتَيْتُكَ إِلَّا مِنْ حَيْثُ الآمَالُ ، أَمْ عَلِقْتُ بَأَطْرَافِ حِبَالِكَ إِلَّا حِيْنَ بَاعَدَتْنِي ذُنُوبِي عَنْ دَارِ الْوِصَالِ ، فَبِئْسَ الْمَطِيَّةُ الَّتِي امْتَطَتْ نَفْسِي مِنْ هَوَاهَا ، فَوَاهاً لَهَا لِمَا سَوَّلَتْ لَهَا ظُنُونُها وَمُنَاهَا ! وَتَبًّا لَهَا لِجُرْأَتِهَا عَلَى سَيِّدِهَا وَمَوْلاهَا ! إِلَهِي قَرَعْتُ بَابَ رَحْمَتِكَ بِيَدِ رَجَائِي ، وَهَرَبْتُ إِلَيْكَ لاجِئاً مِنْ فَرْطِ أَهْوَائِي ، وَعَلَّقْتُ بِأَطْرَافِ حِبَالِكَ أَنَامِلَ وَلائِي ، فَاصْفَحِ اللَّهُمَّ عمَّا كُنْتُ أَجْرَمْتُهُ مِنْ زَلَلِي وَخَطَائِي ، وَأَقِلْنِي مِنْ صَرْعَةِ رِدَائِي ، فَإِنَّكَ سَيِّدِي وَمَوْلاي وَمُعْتَمَدِي وَرَجَائِي ، وَأَنْتَ غَايَةُ مَطْلُوبِي ، وَمُنَايَ فِي مُنْقَلَبِي وَمَثْوَايَ . إِلَهِي كَيْفَ تَطْرُدُ مِسْكِيناً الْتَجَأَ إِلَيْكَ مِنَ الذُّنُوبِ هَارِباً ؟ أَمْ كَيْفَ تُخَيِّبُ مُسْتَرْشِداً قَصَدَ إِلَى جَنَابِكَ سَاعِياً ؟ أَمْ كَيْفَ تَرُدُّ ظَمْآناً وَرَدَ إِلَى حِيَاضِكَ شارِباً؟! كَلّا، وَحِياضُكَ مُتْرَعَةٌ فِي ضَنْكِ الْمُحُولِ ، وَبَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلطَّلَبِ وَالْوُغُولِ ، وَأَنْتَ غَايَةُ الْمَسْؤُولِ ونِهَايَةُ الْمَأْمُولِ ! إِلَهِي هَذِهِ أَزِمَّةُ نَفْسِي عَقَلْتُهَا بِعِقَالِ مَشِيئَتِكَ ، وَهذِهِ أَعْبَاءُ ذُنُوبِي دَرَأْتُهَا بِعَفْوِكَ وَرَحْمَتِكَ ، وَهَذِهِ أَهْوَائِي الْمُضِلَّةُ وَكَلْتُهَا إِلَى جَنَابِ لُطْفِكَ وَرَأفَتِكَ فَاجْعَلِ اللَّهُمَّ صَبَاحِي هَذَا نَازِلاً عَلَيَّ بِضِيَاءِ الْهُدَى وَبِالسَّلامَةِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا ، وَمَسَائِي جُنَّةً مِنْ كَيْدِ العِدَى وَوِقَايَةً مِنْ مُرْدِيَاتِ الْهَوَى ، إِنَّكَ قَادِرٌ عَلَى مَا تَشَاءُ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ ، وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ ، بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ، وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ، وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ، وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، مَنْ ذا يَعْرِفُ قَدْرَكَ فَلا يَخَافُكَ ، وَمَنْ ذَا يَعْلَمُ مَا أَنْتَ فَلا يَهَابُكَ .
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
دعاء الصباح - أباذر الحلواجي | Duaa Al Sabah
أباذر الحلواجي Abather Alhalwachi l
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
سيچمع ﷲ بينك وبين مُرادك ..
" وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِير
🦋
.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : يَا مَنْ إِذَا سَأَلَهُ عَبْدٌ أَعْطَاهُ ، وَإِذَا أَمَّلَ مَا عِنْدَهُ بَلَّغَهُ مُنَاهُ ، وَإذَا أَقْبَلَ عَلَيْهِ قَرَّبَهُ وَأَدْنَاهُ ، وَإِذَا جَاهَرَهُ بِالْعِصْيانِ سَتَرَ عَلَى ذَنْبِهِ وَغَطَّاهُ ، وَإِذَا تَوَكَّلَ عَلَيْهِ أَحْسَبَهُ وَكَفَاهُ ، إِلَهِي مَنِ الَّذِي نَزَلَ بِكَ مُلْتَمِساً قِرَاكَ فَمَا قَرَيْتَهُ ؟ وَمَنِ الَّذِي أَنَاخَ بِبَابِكَ مُرْتَجِياً نَدَاكَ فَمَا أَوْلَيْتَهُ ؟ أَيَحْسُنُ أَنْ أَرْجِعَ عَنْ بَابِكَ بالْخَيْبَةِ مَصْرُوفاً ، وَلَسْتُ أَعْرِفُ سِوَاكَ مَوْلًى بِالإِحْسَانِ مَوْصُوفاً ؟ كَيْفَ أَرْجُو غَيْرَكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدِكَ ؟ وَكَيْفَ أُؤَمِّلُ سِوَاكَ وَالْخَلْقُ وَالأَمْرُ لَكَ ؟ أَأَقْطَعُ رَجَائِي مِنْكَ وَقَدْ أَوْلَيْتَنِي ما لَمْ أَسْأَلْهُ مِنْ فَضْلِكَ ؟ أَمْ تُفْقِرُنِي إِلَى مِثْلِي وَأَنَا أَعْتَصِمُ بِحَبْلِكَ ؟! يا مَنْ سَعَِدَ بِرَحْمَتِهِ الْقَاصِدُونَ ، وَلَمْ يَشْقَ بِنِقْمَتِهِ المُسْتَغْفِرُونَ ، كَيْفَ أَنْسَاكَ وَلَمْ تَزَلْ ذَاكِرِي ؟ وَكَيْفَ أَلْهُو عَنْكَ وَأَنْتَ مُراقِبِي ؟ إِلَهِي بِذَيْلِ كَرَمِكَ أَعْلَقْتُ يَدِي ، وَلِنَيْلِ عَطَايَاكَ بَسَطتُّ أَمَلِي ، فَأَخْلِصْنِي بِخَالِصَةِ تَوْحِيدِكَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ صَفْوَةِ عَبِيدِكَ ، يَا مَنْ كُلُّ هَارِبٍ إِلَيْهَ يَلْتَجِئُ ، وَكُلُّ طَالِبٍ إِيَّاهُ يَرْتَجِي ، يا خَيْرَ مَرْجُوٍّ وَيَا أَكْرَمَ مَدْعُوٍّ ، وَيا مَن لّا يُرَدُّ سَائِلُهُ وَلا يُخَيَّبُ آمِلُهُ ، يا مَنْ بابُهُ مَفْتُوحٌ لِداعِيهِ ، وَحِجابُهُ مَرْفُوعٌ لِرَاجِيهِ ؛ أَسْأَلُكَ بِكَرَمِكَ أَنْ تَمُنَّ عَلَيَّ مِنْ عَطَائِكَ بِمَا تَقِرُّ بِهِ عَيْنِي ، وَمِن رَّجائِكَ بِمَا تَطْمَئِنُّ بِهِ نَفْسِي ، وَمِنَ الْيَقِينِ بِمَا تُهَوِّنْ بِهِ عَلَيَّ مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَتَجْلُو بِهِ عَنْ بَصِيرَتِي غَشَوَاتِ الْعَمَى ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
آيـَهُ اَللُه الـَعظّمُى كـُّرارِ
#مناجاة#الخائفين
بسم الله الرحمن الرحيم
اِلـهي اَتَراكَ بَعْدَ الاْيمانِ بِكَ تُعَذِّبُني، اَمْ بَعْدَ حُبّي اِيّاكَ تُبَعِّدُني، اَمْ مَعَ رَجائي لِرَحْمَتِكَ وَصَفْحِكَ تَحْرِمُني، اَمْ مَعَ اسْتِجارَتي بِعَفْوِكَ تُسْلِمُني، حاشا لِوَجْهِكَ الْكَريمِ اَنْ تُخَيِّبَني، لَيْتَ شِعْري اَلِلشَّقاءِ وَلَدَتْني اُمّي، اَمْ لِلْعَناءِ رَبَّتْني، فَلَيْتَها لَمْ تَلِدْني وَلَمْ تُرَبِّني، وَلَيْتَني عَلِمْتُ اَمِنْ اَهْلِ السَّعادَةِ جَعَلْتَني وَبِقُرْبِكَ وَجِوارِكَ خَصَصْتَني، فَتَقِرَّ بِذلِكَ عَيْني وَتَطْمَئِنَّ لَهُ نَفْسي، اِلـهي هَلْ تُسَوِّدُ وُجُوهاً خَرَّتْ ساجِدةً لِعَظَمَتِكَ، اَوْ تُخْرِسُ اَلْسِنَةً نَطَقَتْ بِالثَّناءِ عَلى مَجْدِكَ وَجَلالَتِكَ، اَوْ تَطْبَعُ عَلى قُلُوب انْطَوَتْ عَلى مَحَبَّتِكَ، اَوْ تُصِمُّ اَسْماعاً تَلَذَّذَتْ بِسَماعِ ذِكْرِكَ في اِرادَتِكَ، اَوْ تَغُلُّ اَكُفَّاً رَفَعَتْهَا الاْمالُ اِلَيْكَ رَجاءَ رَأفَتِكَ، اَوْ تُعاقِبُ اَبْداناً عَمِلَتْ بِطاعَتِكَ حَتّى نَحِلَتْ في مُجاهَدَتِكَ، اَوْ تُعَذِّبُ اَرْجُلاً سَعَتْ في عِبادَتِكَ، اِلـهي لا تُغْلِقْ عَلى مُوَحِّديكَ اَبْوابَ رَحْمَتِكَ، وَلا تَحْجُبْ مُشْتاقيكَ عَنِ النَّظَرِ اِلى جَميلِ رُؤْيَتِكَ، اِلـهي نَفْسٌ اَعْزَزْتَها بِتَوْحيدِكَ كَيْفَ تُذِلُّها بِمَهانَةِ هِجْرانِكَ، وَضَميرٌ انْعَقَدَ عَلى مَوَدَّتِكَ كَيْفَ تُحْرِقُهُ بِحَرارَةِ نيرانِكَ، اِلـهي اَجِرْني مِنْ أليمِ غَضَبِكَ وَعَظيمِ سَخَطِكَ يا حَنّانُ يا مَنّانُ، يا رَحيمُ يا رَحْمنُ، يا جَبّارُ يا قَهّارُ، يا غَفّارُ يا سَتّارُ، نَجِّني بِرَحْمَتِكَ مَنْ عَذابِ النّارِ وَفَضيحَةِ الْعارِ، اِذَا امْتازَ الْاَخْيارُ مِنَ الْاَشْرارِ، وَحالَتِ الْاَحْوالُ وَهالَتِ الْاَهْوالُ، وَقَرُبَ الْمُحْسِنُونَ وَبَعُدَ الْمُسيـئُونَ، وَوُفّيَتْ كُلُّ نَفْس ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ.