"وأي إكرامٍ للمرأة أكثر من أن يعزمَ عثمان بن عفان على الخروج لغزوة بدر، ثم تمرضُ امرأتُه فيجلس قربها يداويها ولا يذهَب، ثم يقسِمُ النبي له صل الله عليه وسلم من الغنائم كما قسَم للمجاهدين، هم حازوا الغنيمة بجهاد السيف، وهو حازها يرعى زوجته."♥️
من أبشع ما جاء في فيديو الطبيبة صاحبة التريند : قولها “كل واحد عنده بنت كأنه عنده نار، مش عارف أمتى هتجيله الفضيحة.”
ولكن قال رسول الله ﷺ "من كان له ابنتان فأحسن إليهما كنّ له سترا من النار "
فهنَّ ستار من النار ولسن نارًا كما ادعت هذه الطبيبة ..
وقال أيضًا ﷺ “من كان له ثلاث بنات يؤويهن، ويرحمهن، ويكفلهن، وجبت له الجنة البتة.” فسأله بعض الصحابة: وإن كانتا اثنتين؟ فقال: “وإن كانتا اثنتين.” ولو سألوه عن الواحدة، لقـال كذلك.
وكان الإمام أحمد بن حنبل، إذا علم أن أحد أصحابه قد رزق ببنت، يقول: “أخبروه أن الأنبياء آباء بنات!”
ووصف النبي ﷺ حبه لابنته فاطمة رضي الله عنها، قائلًا “إنما ابنتي بضعة مني، يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها.”
وكذلك كان عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، إذا دخلت عليه ابنته ضمها إلى صدره وقبّلها قائلاً: “يا مرحباً يا ستر عبدالله من النار.”
إن البنات هنَّ المؤنسات الغاليات، ساترات آبائهن من النار، ولسن نارًا. بل لن يكنَّ كذلك إن أحسن آباؤهنَّ صحبتهنَّ وتربيتهنَّ. فهنَّ أرحم الأبناء بآبائهن، وهنَّ الحسنات كما وصفهن محمد بن سليمان في قوله: “البنون نِعَم، والبنات حسنات، والله عز وجل يحاسب على النِّعَم، ويجازي على الحسنات.
قالت لنا مُعلمة القرآن في إحدى الحلقات إن الله يفتح على العبد إذا حسُنت صلاته فكيف يفتح عليك وصلاتك خاطئة؟
من الأخطاء الشائعة في سورة الصلاة " الفاتحة"
تسكين الكاف في قوله (مالكِ يوم الدين) والصحيح هو أنه مكسور،
عدم الإعتناء بالتشديد في الياء الخاصة بقوله تعالى (إيَّاك) ونطقها ياءًا مفتوحة،
عدم نطق القاف بطريقة صحيحة في قوله (الصراط المستقيم) ونطقها كافًا اي المستكيم،
عدم الإعتناء بنطق حرف الذال في قوله تعالى (الذين أنعمت عليهم ) ومخرج الذال هو من بين طرف اللسان وأطراف الثنايا العليا، ولا تنطق زايًا فهذا من اللحن الجلي والذي تبطل به الصلاة!
ويجب أيضًا تقليل الحركة في الصلاة فـ بتثبيت الجوارح ينزل الله الخشوع في القلب،
اللهمّ علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزِدنا علما.