ما أتمناه دومًا في حَبيبي،
أن يكون حنونًا في الخِصام
قبل لحظات المودة بيننا فحينما
أخبره أني غاضبة ولا أريد رؤية أحد
أمام وجهي، يسد فراغ تلك المساحة
قُبالة عيناي، ويُخبرني أنه ثابت هنا ولن يتزحزح
ويضمني ولا يأخذ مني شيئًا أقوله في وقت الغضب
عدا "أحبك" التي أقولها على استحياء حينما أود ضمه🦋✨)'.