👤 #السيد_القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي: الإيمان الصادق والراسخ بالجزاء هو من أهم ما يساعد الإنسان على التقوى
👤 الكثير من الذين يعيشون حالة الاستهتار بالضوابط الشرعية يغفلون عن مسألة الجزاء
👤 حين يدرك الإنسان أنه سيحاسب ويعاقب عندما يذنب فإن هذا سيشكل له حالة من الردع والانتباه
👤 الكثير من الناس قد يرتدعون حين يرون القصاص الدنيوي على المعصية كما هو الحال في القتل المتعمد
👤 الله سبحانه وتعالى يعاقب أحياناً بشكل عاجل فمثلاً مرض الإيدز هو عقوبة على انتشار الزنا في بعض المجتمعات
👤 القانون الإلهي في العقوبات والجزاء يتصل بحكمة الله وعدله وعزته
👤 مصير كل إنسان من ثواب أو عقاب مرتبط بأعماله وتصرفاته
👤 الإنسان الغافل يسترسل في العبث والمعاصي ولا يدرك أنه يجني على نفسه
👤 كلما استهتر الإنسان في تصرفاته واتبع شهواته فإنه يُحمّل نفسه المزيد والمزيد من العقوبات والجزاء
👤 الله سبحانه وتعالى يفرق في حكمته بين المستهترين اللامبالين بالمعصية وبين الذين آمنوا وانطلقوا في الحياة بدافع إيمانهم
👤 هيأ الله للإنسان أسباب الحياة وسخر له النعم وحرية الاختيار كي يتحمل مسؤولية اختياراته وقراراته
👤 الانتماء للإسلام ليس بطاقة ترخيص للمجرمين وأتباع الهوى، ليمنوا أنفسهم أنهم بهذا الانتماء سيدخلون الجنة دون حساب
👤 إذا تنصل الإنسان عن التصدي للظلم فهو سيصبح شريكاً في الآثار الناتجة عن تنصله من هذه المسؤولية
👤 لا يمكن للإنسان أن يعمل السوء ويظن أنه بحكم انتمائه للإسلام سينجو من الجزاء والحساب
👤 المنجاة والسلام من العذاب الإلهي هي في الإيمان والعمل الصالح والحذر من المعاصي
👤 لن ينقص عند الله مثقال ذرة من عمل الإنسان الصالح ولن يضيع شيء من جنايته
👤 على الإنسان أن يوقن بالجزاء على أعماله
👤 العقوبات الإلهية متنوعة وواسعة كنزع البركات والتسليط بين العباد أو انتشار الأوبئة
👤 هناك عقوبات شخصية وفردية تأتي على مستوى شخص الإنسان العاصي
👤 الخذلان والزيغ هو من أخطر العقوبات الإلهية حيث يُسلب الإنسان من التوفيق الإلهي
👤 على الإنسان أن يرسخ في نفسه مبدأ الجزاء على الأعمال في الدنيا والآخرة
⚡️الحقيــقة لا غـــير
T.me/FactNoAnother