تذكر دائما أن زوجتك حين تأتي إليك ، وتقبل تجاهك ، فإنها تحمل قلبا ومشاعر مرهفة ،
فإذْا بها تفاجأ بك ، وقد أخذت مشاعرها وأحاسيسها تلك لترمي بها في مهب الريح ، فتذهب أدراجها ،
وحينها يئن قلبها وينزف ، ويتألم فؤادها الجريح ، فلماذا كل هذه القسوة مع رفيقة دربك ، وأسيرة فؤادك ؟!
#مركز_الحوراء_الاصلاحي