مرة وأنا في المواصلات كنت ماسك التليفون وبقلب وأتصفح في الفيس وفيديوهات اليوتيوب لقيت راجل كبير في السن كان قاعد جنبي، غمزني في دراعي وقال لي ..هقولك نصيحة، أي حاجه في التليفون فيس ويوتيوب وواتس وغيره ممكن تشوفها في أي وقت، لكن الطريق ده ممكن ماتمشيش فيه مرة تانية ولا العربية دي!. فحاول تسيب أثر فيه يشهدلك يوم القيامة... وقال لي أنت عارف تفسير {يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا} أنه الأرض هتشهد بكل حاجة اتعملت عليها يوم القيامة، فحاول كل مكان جديد تروحه تسيب فيه أثر (صلاه ، تسبيح ، استغفار ، قراءة سورة من القرآن - أي نوع من انواع الذِكر-) ... *منقول*
ياربّ أنا في انتظار النهايات السعيدة التي عشتُ دهرًا أبحثُ عنها، أتخيّلها وأحلم بها.. يارب أدعوكَ أن لا تغلبني هذه الدنيا أكثر وأنا الذي لا حولَ لي بها ولا قوّة وما يُزكّيني هو يقيني بأنّني عبدُك ولن تُضيّعني أبدًا. 🤍