لمثل هذه اللحظات كان طوفان الأقصى..
ولمثل هذا تتمزق الآن أجسادنا فداءًا لأسرانا..
ولمثل هذه اللحظات العظيمة لا تزال تستمسك المقاومة بالأسرى اليهود لتفرج عن أسرانا في سجونهم وترفع الظلم عن المهجّرين.
"اللهم يوماً لغزة كيوم حلب.. تحرر فيه الأرض، ويُصانُ فيه العرض، ويفكّ فيه القيد، ويعود فيه النازحون، ويفرح فيه المعذّبون، وتُشفى فيه صدور المؤمنين، ويذهب به غيظ المكلومين.. اللهم كما بشرتنا بأسرى حلب، بشّرنا ببعث أسرانا من غياهب كل السجون، وما ذلك عليك سبحانك بعزيز."